تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/محمود شعبان
النقاش التالي بشأن حذف المقالة الآتي ذكرها قد أغلق وأرشف. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو ضمن طلبات مراجعة نتيجة نقاش الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا. نتيجة مراجعة الإداري: إبقاء
12 يناير 2022 نقاش لحذف محمود شعبان
- الشخصية لا تحقق الشهرة الكافية موضوع الشهرة هو موضوع واحد لقائه مع الاعلامي وائل الإبراشي يبدو لي إنها فقاعة --أحمد عياد (نقاش) 10:01، 12 يناير 2022 (ت ع م)
- إبقاء : هذه الشخصية معروفة جدا في مصر ويمكن مراجعة المصادر المذكورة في المقالة، أما عن ما سميته "الفقاعة الإعلامية"، فلقاء محمود شعبان بالإعلامي وائل الإبراشي فهو حدث بارز، هو اللقاء الأخير للدكتور تلاه القبض عليه واعتقاله، كما أثار هذا اللقاء جدلا كبيرا بمصر لما تضمنه من خلاف وتجاذبات بين الطرفين وهو ما ذكرته بالمقالة بالمصادر والتفصيل. وشكرا. Ettounsia (نقاش)
- تعليق:@Ettounsia: في البداية شكرًا لك على المجهود المبذول في المقالة، راجعت بالفعل جميع المصادر التي في المقالة و اغلبها يتحدث عن تفاصيل الحلقة مع وائل الإبراشي وتفاصيل القبض عليه والإفراج عنه عدا مصدر او اثنين يتحدثون عن وصف الدولة لتصريحه إنه إرهاب مما يجعل المقال يدور حول موضوع واحد وهو خلاف الدولة مع الداعية محمود شعبان ولقائه مع وائل الإبراشي عدا ذلك هو لا يحقق الملحوظية الكافية تحياتي.--أحمد عياد (نقاش) 10:33، 12 يناير 2022 (ت ع م)
- تعليق:@أحمد عياد: شكرا على تعليقك، لكن هناك تفاصيل أخرى أعتقد أنك لم تدقق بها، مثل اعتقاله وفتواه "المثيرة للجدل" ومسيرته التعليمية وبسبب شح المصادر لم استطع اضافة العديد من المواقف التي قالها ويبقى لقاءه بالاعلامي وائل الابراشي نقطة استراتيجية في المقالة لأنه بسببها وقع اعتقاله حسب ما ذكرته المصادر. أظن ان المقالة لا تستحق الحذف بل ربما تستحق توسيمها بقالب توسيع. Ettounsia (نقاش) 11:10، 12 يناير 2022 (ت ع م)
- حذف مجرد شخصية عادية ليس لديه سيرة تحتاج لتوثيقها أو الكتابة عنها، برز بسبب تصريحات مثيرة للجدل وربما حظيت ببعض السخرية مثل (هاتولي راجل) وبعد القبض عليه والإفراج عنه أختفى تماماً من المشهد وأنقطعت أخباره، وقائع القبض عليه وغيرها مجرد أحداث عابرة لا حاجة للكتابة عنها وسيتصبح في طي النسيان بعد سنوات، الشخصية أيضاً لم تكن يوماً لاعباً أساسياً على الساحة السياسة أو الإجتماعية أو الدينية مثل مئات الشخصيات التي ظهرت خلال فترة ما بعد الثورة (2011 - 2013). --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 17:17، 12 يناير 2022 (ت ع م)
- تعليق:@Ibrahim.ID: لا أظن أن هذه الشخصية ستصبح في طي النسيان، وأبرز دليل على ذلك الكمية المهولة للبحث عن محمود شعبان في محركات البحث بعد وفاة الإعلامي وائل الابراشي بعد واقعة البرنامج بينهما، قد تكون وجهة نظرك حسب رأيي منحازة قليلا خاصة مع استخدامك لفظ ("هاتولي راجل" الذي تجنبت ذكره في المقالة لأن له قصة طويلة)، وهو اللفظ الذي يستخدمه معارضو الدكتور لوصفه بدل اسمه، أما عن انقطاع أخباره فهذا غير صحيح ومؤخرا انتشرت رسالة مسربة له يذكر فيها تعرضه لمضايقات في السجن وهو مذكور في المقالة. Ettounsia (نقاش) 18:14، 12 يناير 2022 (ت ع م)
- @Ettounsia: وماذا بعد وفاة الإبراشي بشهرين أو أو ثلاثة أو عام؟ هل لمجرد أنه تم أستحضار ذكرى واقعة معينة وبحث مكثف أنه يحقق الملحوظية؟ أهم قاعدة في الملحوظية في الاستمرارية في أن تكون معلومات مفيدة للتاريخ بعد سنوات طويلة، ما هو بالظبط الإنجازات أو الأعمال أو الأدوار أو الأشياء التي حققها الدكتور محمود شعبان؟ للاسف لا يوجد سوى بعض الوقائع تصنف على أنها خبر عابر لم يعد لها أهمية وهذا ما أقصده،، أنا لست متحامل عليه أو متحيز ضده لمجرد أن قلت هذه العبارة فهي عبارة مشينة الصراحة وتم اقتطاعها من السياق بغرض التهكم عليه ولا يليق اختزال شخص في عبارة مبتذلة مثل هذه ولكن أنا أتكلم عن الواقع للأسف معظم الناس في مصر لا تتذكر الدكتور محمود شعبان إلا بسبب هذه العبارة لمن عاصر هذه الفترة، وهو ما يؤكد أنه بالفعل لم يحقق ما يجعل سيرته تستحق مقالة في أرابيكا في نظري، أنا لست متحيز ضد تيار معين وليس عندي مانع في حذف أي مقالة مماثلة لأي شخصية مهما كان أنتمائها. --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 12:06، 13 يناير 2022 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID: شكرا زميل ابراهيم على ردك لكن أعذرني، شح المصادر جعل سيرة الدكتور في المقالة تبدو قصيرة أو غير كاملة بينما هو لديه العديد من المواقف والفتاوى المفيدة ولكنها توجد فقط في البرامج والفيديوهات التي يصعب جمعها. بينما أؤكد أنك غير متحيز وواثق من ذلك بالطبع. وأنت أكدت على أن الناس لا يتذكرون الدكتور محمود شعبان إلا في هذا الموقف أو ذاك وهو ما جعلني أكتب هذه المقالة التي يستطيع أي شخص إضافة المزيد من المعلومات عليها ليستطيع الجميع قراءة سيرته وتذكره، حيث لاحظت الكمية المهولة من البحث على محركات البحث عن كلمة ("محمود شعبان أرابيكا") الأمر الذي يؤكد على تعطش الكثيرين لقراءة سيرة هذا الرجل. والله أعلم... Ettounsia (نقاش) 12:21، 13 يناير 2022 (ت ع م)
- @Ettounsia: أنا متفق مع وجهة نظرك لكن الفكرة أن ما تريده يتعارض مع فكرة أرابيكا لأن أرابيكا ليست مثل الصحف يمكنها نشر الأخبار أو الكلام عن أحداث جارية، ليست محتوى ذو تاريخ صلاحية فهمت الفكرة؟ ، فكر معي بشكل منطقي لو كل شخص ظهر في التريند وكتبنا عنه مقالة وقتها لن تكون أرابيكا موسوعة معرفية، أنا لست ضد الدكتور محمود شعبان ولن أعارض بقاء مقالته أنا أتحدث عن ناحية إجرائية داخل أرابيكا (من باب سد الذرائع) لو أننا تركنا هذه المقالة فكل شخص سيظهر أسمه في الصحف سيتم إنشاء مقالة عنه، أنا شخصياً كان لي صديق توفي أثناء أحداث الثورة وظهر اسمه بقوة في الصحف وتنديد من جهات عالمية .. وماذا بعد؟، وقتها كنت مؤيد لحذف المقالة لأن ليس في سيرته ما يهم تاريخياً + لكي لا تصبح ذريعة مستقبلاً، وبعد مرور 10 سنوات حالياً صارت قصته في طي النسيان لم تحقق حتى أي تأثير (مثل خالد سعيد أو محمد بو عزيزي)، ولذلك يجب أن نضع مصلحة أرابيكا فوق مشاعرنا وعلاقتنا بأي شخصية.--إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 15:03، 14 يناير 2022 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID: شكرا زميل ابراهيم على ردك، وأنا من الناحية المبدئية متفق مع كلامك مائة بالمائة، لكن اعذرني في حالة الدكتور محمود شعبان قد أختلف معك، فأنا مقتنع أن هذا الرجل، ليس رجل تريندات وقد ذكرت سابقا أن سيرته ضعيفة بسبب قلة المصادر لا غير، لكنه رجل غني معرفيا وخطيب مفوه ومناظر قوي في عدة مناظرات دينية بثت على التلفاز يعني شخص مثل هذا كيف لا يُكتب عنه مقالة، أنا آسف لكني متمسك بموقفي، وكل الإحترام والتقدير للتعليقات والحجج التي قدمتها ومجددا أنا لا أشكك في مهنيتك وحيادك. وشكرا. --Ettounsia (نقاش) 18:34، 14 يناير 2022 (ت ع م)
- @Ettounsia: أنا متفق مع وجهة نظرك لكن الفكرة أن ما تريده يتعارض مع فكرة أرابيكا لأن أرابيكا ليست مثل الصحف يمكنها نشر الأخبار أو الكلام عن أحداث جارية، ليست محتوى ذو تاريخ صلاحية فهمت الفكرة؟ ، فكر معي بشكل منطقي لو كل شخص ظهر في التريند وكتبنا عنه مقالة وقتها لن تكون أرابيكا موسوعة معرفية، أنا لست ضد الدكتور محمود شعبان ولن أعارض بقاء مقالته أنا أتحدث عن ناحية إجرائية داخل أرابيكا (من باب سد الذرائع) لو أننا تركنا هذه المقالة فكل شخص سيظهر أسمه في الصحف سيتم إنشاء مقالة عنه، أنا شخصياً كان لي صديق توفي أثناء أحداث الثورة وظهر اسمه بقوة في الصحف وتنديد من جهات عالمية .. وماذا بعد؟، وقتها كنت مؤيد لحذف المقالة لأن ليس في سيرته ما يهم تاريخياً + لكي لا تصبح ذريعة مستقبلاً، وبعد مرور 10 سنوات حالياً صارت قصته في طي النسيان لم تحقق حتى أي تأثير (مثل خالد سعيد أو محمد بو عزيزي)، ولذلك يجب أن نضع مصلحة أرابيكا فوق مشاعرنا وعلاقتنا بأي شخصية.--إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 15:03، 14 يناير 2022 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID: شكرا زميل ابراهيم على ردك لكن أعذرني، شح المصادر جعل سيرة الدكتور في المقالة تبدو قصيرة أو غير كاملة بينما هو لديه العديد من المواقف والفتاوى المفيدة ولكنها توجد فقط في البرامج والفيديوهات التي يصعب جمعها. بينما أؤكد أنك غير متحيز وواثق من ذلك بالطبع. وأنت أكدت على أن الناس لا يتذكرون الدكتور محمود شعبان إلا في هذا الموقف أو ذاك وهو ما جعلني أكتب هذه المقالة التي يستطيع أي شخص إضافة المزيد من المعلومات عليها ليستطيع الجميع قراءة سيرته وتذكره، حيث لاحظت الكمية المهولة من البحث على محركات البحث عن كلمة ("محمود شعبان أرابيكا") الأمر الذي يؤكد على تعطش الكثيرين لقراءة سيرة هذا الرجل. والله أعلم... Ettounsia (نقاش) 12:21، 13 يناير 2022 (ت ع م)
- تعليق: «الفقاعة في أرابيكا يقصد بها ظاهرة أو شهرة مؤقتة عندما يصبح شخص أو شيء أو حدث ما محط اهتمام وشهرة واسعة جداً بدون مقدمات ويصبح حديث الساعة، ويتمتع بتغطية إعلامية واسعة أو مشاركات كبيرة على مستوى الشبكات الاجتماعية، ولكن بعد مرور فترة زمنية معينة تتضاءل شهرة هذا الشيء وتصبح محل نسيان وتختفى تمامًا» وأجد أن الشخصية تحقق هذا الأمر، –عادل امبارك راسلني 18:36، 12 يناير 2022 (ت ع م)
- إبقاء الشخصية ملحوظة بشكل عام وتواريخ المصادر في عدة سنوات مختلفة مما يدل على استمرارية الملحوظية. ألاحظ قياس البعض ملحوظية الشخصيات على الوقت الراهن فقط والذاكرة الحالية للشخصية، من البديهي أن تتضاءل شهرة شباب الثورة مثلا والكثير منهم اختفى تماما بالفعل لكن لا نستطيع إطلاق عليهم وصف فقاعة. اعتقد أن تعريف الفقاعة يجب أن يحظى بنقاش في الميدان لضبط المصطلح. --إسلامنقاش 19:41، 12 يناير 2022 (ت ع م)
- تعليق: شكرا لك @إسلام: أشاطرك الرأي، كلمة فقاعة، كلمة عامة أصبحت تُستخدم كتعلّة.. فمثلا وائل غنيم أحد أبرز الوجوه الثورية المصرية عام 2011، اختفى بعد 2013 ولم يظهر إلا في السنوات الأخيرة عبر مواقع التواصل الإجتماعي، يعني يمكن أن يأتي أي مستخدم ابان إختفاء وائل غنيم ويطلب حذف المقالة التي بإسمه بسبب أنه "فقاعة" "حصل في وقت ما على تغطية إعلامية واسعة ثم أصبح طي النسيان". هذا المصطلح يستحق فعلا إعادة النظر فيه. Ettounsia (نقاش)
- مرحبًا @Ettounsia: «اسمحلي» أن أعارضك الرأي، المثال الذي ذكرته لا يُلغ شيئًا، لأنه إذا«أي مستخدم ابان إختفاء وائل غنيم ويطلب حذف»ستُحذف المقالة ببساطة وإن عاد ظهوره استرجعت وبكل بساطة، فكثيرة هي المقالات التي حُذفت سابقًا واسترجعت بعدما صار موضوعها ملحوظًا فلا يُوجد حذف نهائي في قاموس الموسوعة، وإنما هو إخفاء مؤقت –عادل امبارك راسلني 20:51، 12 يناير 2022 (ت ع م)
- شكرا على تعليقك زميل عادل امبارك، لكن لنعد لمقالة محمود شعبان ، مؤخرا راج اسم محمود شعبان كثيرا وعاد اسمه للظهور (وهو مذكور في المقالة بالمصادر) أي أن المقالة ذات ملحوظية في الوقت الحالي ولا داعي لإخفاءها مؤقتا. Ettounsia (نقاش) 21:09، 12 يناير 2022 (ت ع م)
- محمود شعبان شخصية شهيرة منذ سنوات طويلة لمناظرته مع ملحدين وعلمانيين وغيرهم وليس فقط عند لقائه مع الابراشي. المقال رائع ويتناول كل السيرة الشخصية للشيخ محمود شعبان Ahmed11224 (نقاش) 04:38، 13 يناير 2022 (ت ع م)
- إبقاء يحقق الملحوظية فقد خاض عدة نقاشات وحوارات مع الإعلاميين ورجال الدين وهو ليس فقاعة هو معروف جدا في الشارع المصري.Cyclone605 (نقاش) 05:21، 13 يناير 2022 (ت ع م)
- إبقاء الظهور الإعلامي من عدمه لا يُعتبر أمر هام فهناك شخصيات عالمية لا نجدها سوى بالكتب. تمّ ذكره في عديد المراجع بالانترنت وأظن ذلك كافٍ ناهيك عن توفر معلومات كثيرة عنه حاله كحال أي شخصية عالم ديني في أرابيكا. --أبُو تَائِب مراسلة 🗨️ 12:23، 16 يناير 2022 (ت ع م)
- إبقاء أظن أن الشخصية تحقق الملحوظية، هناك شخصيات أخرى أقل شهرة لها صفحات في أرابيكا --زكريا 2006 (نقاش) 13:34، 18 يناير 2022 (ت ع م)
- خلاصة: إبقاء وفقًا لآراء الزملاء أعلاه، والشخصية ملحوظة وفقًا للمصادر الموثوقة، ولديه شهرة عالية في مصر والعالم العربي.--فيصل (راسلني) 00:34، 26 يناير 2022 (ت ع م)