بوابة:أخلاقيات

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 16:19، 29 يونيو 2023 (بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

أخلاقيات

بوابة:ثقافة بوابة:أعلام بوابة:تصفح بوابات جغرافيا بوابة:تصفح بوابات تاريخ بوابة:تصفح بوابات رياضيات بوابة:تصفح بوابات علوم بوابة:تصفح بوابات المجتمع بوابة:تصفح بوابات التقنية بوابة:تصفح بوابات فلسفة بوابة:تصفح بوابات الأديان أرابيكا:فهرس البوابات
الثقافة الأعلام والتراجم الجغرافيا التاريخ الرياضيات العلوم المجتمع التقانات الفلسفة الأديان فهرس البوابات

قالب:/رأس الصفحة

"مرحبا بكم في بوابة الأخلاقيات. هذه البوابة موجودة لمساعدتك في تصفح مواضيع أرابيكا المتعلقة بالأخلاقيات التي نأمل أن تجدها مفيدة وقد تساعد هذه المقالات في توسيع بحثك ومعارفك في هذه المجال. هنا سوف تجدون أطلالة على المقالات المتعلقة بمواضيع النظريات الأخلاقية والأخلاقيات التطبيقية والأخلاقيات الاجتماعية وأخلاقيات الأعمال والمسؤولية الاجتماعية والعديد من المواضيع ذات الصلة. المحررين الجدد الذين يهتمون في هذه الموضوعات هم دائماً موضع ترحيب. ونحن سعداء لتقديم المساعدة والمشورة في إنشاء مقالات ذات صلة."

فلسفة الأخلاق، والأخلاقيات، هي مجموعة من الآداب والقيم أو القواعد التي تعتبر صوابا بين أصحاب مهنة معينة. كلمة أخلاقيات تعني: "وثيقة تحدد المعايير الأخلاقية والسلوكية المهنية المطلوب أن يتبعها أفراد جمعية مهنية. وتعرف بأنها بيان المعايير المثالية لمهنة من المهن تتبناه جماعة مهنية أو مؤسسة لتوجيه أعضائها لتحمل مسؤولياتهم المهنية." ولكل مهنة أخلاقيات وآداب عامة حددتها القوانين واللوائح الخاصة بها، ويقصد بآداب وأخلاقيات المهنة مجموعة من القواعد والأصول المتعارف عليها عند أصحاب المهنة الواحدة، بحيث تكون مراعاتها محافظة على المهنة وشرفها.

قالب:/رأس الصفحة    👈

الأخلاق عرفت الأخلاق بأنها قيم أو منظومة قيم، تعرف عليها الإنسان بإعتبارها جالبة للخير وطاردةً للشر، وهكذا تعرفها الفلسفة الليبرالية إذ تعطيها معناً نسبياً يخضع للواقع ولفهم الناس ولطبيعة البيئة، ولهذا هي ليست من المطلقات. ولهذا قيل عنها إنها هي شكل من أشكال الوعي الإنساني كما تعتبر مجموعة من القيم والمبادئ تحرك الأشخاص والشعوب كالعدل والحرية والمساواة بحيث ترتقي إلى درجة أن تصبح مرجعية ثقافية لتلك الشعوب لتكون سنداً قانونياً تستقي منه الدول الأنظمة والقوانين. وهي السجايا والطباع والأحوال الباطنة التي تُدرك بالبصيرة والغريزة، وبالعكس يمكن اعتبار الخلق الحسن من أعمال القلوب وصفاته. وأعمال القلوب تختص بعمل القلب بينما الخلق يكون قلبياً ويكون في الظاهر.

ويعتبر الدين بشكل عام سندا للأخلاق، والأخلاق هي دراسة، حيث يقيم السلوك الإنساني على ضوء القواعد الأخلاقية التي تضع معايير للسلوك، يضعها الإنسان لنفسه أو يعتبرها التزامات وواجبات تتم بداخلها أعماله أو هي محاولة لإزالة البعد المعنوي لعلم الأخلاق، وجعله عنصرا مكيفا، أي أن الأخلاق هي محاولة التطبيق العلمي، والواقعي للمعاني التي يديرها علم الأخلاق بصفة نظرية، ومجردة". والكلمة الإنكليزية للأخلاق «Ethic» مستخلصة من الجدار اليوناني «ἤθεα» (إيثيه) أي «عادة». وتكون الأخلاق طقما من المعتقدات، أو المثاليات الموجهة، والتي تتخلل الفرد أو مجموعة من الناس في المجتمع.

والديونتولوجيا - من الجذر اليوناني «δέον» (ديون) أي «ما يجب فعله» و«λογία» (لوغيا) أي «العلم» - أو علم الواجبات مفهوم يستخدم كمرادف للأخلاق المهنية، فيختصّ هذا المجال بالواجبات ويحكم على الفعل راجعاً إلى القواعد والقوانين.

قالب:/رأس الصفحة    👈 أن كلمة أخلاقيات تعني: "وثيقة تحدد المعايير الأخلاقية والسلوكية المهنية المطلوب أن يتبعها أفراد جمعية مهنية.

قالب:/رأس الصفحة    👈 بوابة:أخلاقيات/مقولة مختارة/3

قالب:/رأس الصفحة    👈

عدد الاشخاص ذوي الثروات الكبيرة

قالب:/رأس الصفحة    👈

وليام كلاس فرانكينا (21 يونيو 1908 - 22 أكتوبر 1994) كان فيلسوفًا أخلاقيًا أمريكيًا. وكان عضوًا في قسم الفلسفة في جامعة ميشيغان لمدة 41 عامًا (1937-1978)، ورئيسًا لذلك القسم لمدة 14 عامًا (1947-1961). كتب أحد أعضاء قسم الفلسفة في جامعة ميشيغان مقالًا تذكاريًا مبينًا فيه الآتي: «إن مساهمات فرانكينا في مجال الفلسفة الأخلاقية والمواضيع المتعلقة بها كبيرة مثل مساهمات أي شخص آخر من المهيمنين في مجال الأخلاق بالنسبة للناطقين بالإنجليزية، منذ نهاية الحرب العالمية الثانية حتى ثمانينيات القرن العشرين. ساهم في مجال ما وراء الأخلاق، وتاريخ الأخلاق، والنظرية الأخلاقية المعيارية، والتعليم الأخلاقي، وعلم النفس الأخلاقي، والأخلاق التطبيقية، والأخلاق الدينية وفلسفة التعليم؛ كانت طريقة وجودة فلسفته الأخلاقية فريدة من نوعها». عند تقاعد فرانكينا وحصوله على اللقب الفخري في عام 1978، كتب أعضاء مجلس الجامعة: «كان فرانكينا معروفًا حقًا في مجال تاريخ الأخلاق، الاختصاص الذي كان يُعرف فرانكينا بأنه الأكثر براعة على الإطلاق فيه». في يوليو من عام 1981، خصصت مجلة ذا مونيست عددًا خاصًا بعنوان «فلسفة وليام فرانكينا».

قالب:/رأس الصفحة

قالب:/رأس الصفحة

قالب:/رأس الصفحة

المزيد عن أخلاقيات في المشاريع الشقيقة:
ويكي كتب  كومنز ويكي أخبار  ويكي اقتباس  ويكي مصدر  ويكي جامعة  ويكي رحلات  ويكاموس  ويكي بيانات 
كتب وسائط متعددة أخبار اقتباسات نصوص مصادر تعليمية وجهات سفر تعاريف ومعاني قواعد بيانات

قالب:/رأس الصفحة

البوابات الرئيسية:
قارات:
بوابات شقيقة:
دول عربية:
بوابة المجتمع ] تصفح البوابات ]