تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/البرلمان الأوروبي
البرلمان الأوروبي
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 13 شهرًا
مقدم الطلب: علاء الدين (نقاش) | تاريخ الطلب: 3 مارس 2021، 16:00 |
نوع الترشيح: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
يمثل البرلمان الأوروبي واحد من مجلسين للسلطة التشريعية للاتحاد الأوروبي، وهو أكبر برلمان عبر وطني (Cross-National Partiment) ويلعب دور مهم وكبير في صياغة التشريعات والسياسات الأوروبية. تم الاعتماد بشكل رئيسي على تطوير المحتوى القديم للمقال وتوسيعه بالاستناد إلى النسخة الإنجليزية للمقال (وهي مقالة مختارة هناك). للأسف هناك عدد كبير من الوصلات الحمراء (جميعها مرتبط مع ويكي بيانات باستخدام قوالب {{Ill-WD2}}) وهذا ما سأقوم بالعمل على التقليل منه قدر الإمكان، تحديداً في قالب المعلومات ومقدمة المقال. أعتقد أن المقالة أصبحت تحقق معايير المقالة المختارة لكونها شاملة، جامعة، مركزة، ومستقرة (فعلى الرغم من أن البرلمان الأوروبي يتم انتخابه كل خمس سنوات، إلا أن التغييرات بين الدورات التشريعية برأيي ليست جوهرية بالشكل الذي يمنع وسمها كمقالة مختارة). وكما دائماً، أرحب بملاحظاتكم الكريمة.
التعليقات
عُمر
مرحباً، تبدو المقالة جيدة من ناحية الشكل لكن مع الاقتراب أكثر من المحتوى هناك عدّة مشاكل:
- هناك أخطاء لغوية كثيرة وأخطاء في الصياغة، مثلاً: واستمرت الإقبال بالتراجع والصحيح استمر الإقبال بالتراجع.
- عبارة البرلمانات الوطنية مستخدمة بكثرة وعي عبارة تحمل نسبة كبيرة من الخطأ، ربّما تستخدم برلمانات الدول الأعضاء أو برلمانات الدول لكن عبارة البرلمانات الوطنية نسبة خطأها عالية هُنا
- عبارة أُخرى غير مفهومة تُضاف للسياق الضعيف هي لكن اعتباراً من عام 2009 النظام الأساسي الجديد دخل حيز التطبيق حيث نبدو عبارة النظام الأساسي مبهمة للقارئ.
- المراجع تبدو جيدة ومُرتبة بصورة سريعة عليها، لكن يُفضل ترتيب فقرة قراءة موسعة بشكل معين كأن تُرتب حسب الترتيب الأبجدي لاسم المؤلف وهنا يجب الترتيب حسب الأبجدية العربية إلا إذا أردت كتابة اسم المؤلف باللغة الإنكليزية.
هذا ما أملكه من ملاحظات حتّى الآن. تحياتي --عُمر قنديل (نقاش) 19:49، 18 مارس 2021 (ت ع م)
- عزيزي @Omar kandil: شكراً جزيلاً على ملاحظاتك المهمة:
- بالنسبة للأخطاء اللغوية سأقوم بمراجعة المقالة لتصحيح مثل هذه الأخطاء.
- بالنسبة للبرلمانات الوطنية فهي ترجمة المصطلح باللغة الإنكليزية National parliaments of the European Union ولهذه البرلمانات دور في حيوي في التشريعات على المستوى الأوروبي وفق معاهدة لشبونة، لذلك اعتمدت الترجمة الحرفية للمصطلح.
- النظام الأساسي هي ترجمة مصطلح members statute وهي وثيقة تهدف لتحديد الشروط التي تحكم عمل أعضاء البرلمان الأوروبي، بصراحة لم أجد مصطلح أكثر ملائمة من النظام الأساسي.
- سأقوم بإعادة ترتيب الفقرة وفق اسم المؤلف باللغة العربية.
تعليق: نعم البرلمانات الوطنية هي الترجمة الحرفية لـِ (بالإنكليزية: National parliaments of the European Union) وأنا لم أقل أنّها خاطئة تماماً بل قلت أن نسبة خطأها عالية، فلو قرأت المقالة بالإنكليزية تجد أن معناها البرلمانات التي تخضع للأوطان في الإتحاد الأوروبي بمعنى أنّها برلمانات الدول الأعضاء، بينما البرلمانات الوطنية تأخذ طابع الوطني وغير الوطني سياسياً، يمكن استخدام المصطلح إذا كان هناك مرجع قد استخدم ترجمة البرلمانات الوطنية ويكون مرجع مووثوق أمّا بغير ذلك فلا بدّ من أخذ الحذر في الترجمة وعدم استخدام مفردات فيها لبس خصوصاً أن المصطلح نفسه لا يملك ترجمة رسمية للغى العربية. تحياتي. --عُمر قنديل (نقاش) 16:30، 19 مارس 2021 (ت ع م)
- للأسف أختلف معك عزيزي @Omar kandil:، بداية لم أجد ترجمة معتمدة باللغة العربية على المواقع الإخبارية العربية، خصوصاً أن البرلمانات قامت برفع البطاقة الصفراء في وجه تشريعات أوروبية ثلاث مرات إلا أني لم أجد أي خبر بالعربية عن هذه الحالات، ربما لأن الموضوعات كانت ذات أثر داخلي على الاتحاد الأوروبي. بالنسبة للترجمة التي اقترحتها، فإني أعتقد بأنها تتماشى تماماً مع معظم (إن لم يكن جميع) مقالات أرابيكا العربية، على سبيل المثال عندما نقول كنيسة وطنية (بالإنجليزية: National church) من المستبعد جداً أن يعتقد أحد بأن المقصود هو كنيسة داعمة للوطن ويوجد أخرى معادية للوطن. كذلك الأمر بالنسبة لكثير من المقالات مثل لجنة أولمبية وطنية، مكتبة وطنية، شرطة وطنية، متنزه وطني، رمز وطني، فريق رياضي وطني، طبق وطني والكثير غيرها. لذلك أقترح الإبقاء على الترجمة الحالية.--علاء الدين (نقاش) 09:56، 22 مارس 2021 (ت ع م)
- تم قمت بإعادة قراءة المقال وتصحيح الأخطاء اللغوية التي لاحظتها، كما تم إعادة ترتيب فقرة قراءة موسعة حسب الترتيب الأبجدي للاسم الأول للمؤلف باللغة العربية. علاء الدين (نقاش) 12:18، 24 مارس 2021 (ت ع م)
العزيز @Michel Bakni:، مضى على المراجعة 44 يوم وآخر نقاش حول المقال كان منذ حوالي 20 يوماً، أليس من المفترض الآن أن تنتقل المقالة إلى مرحلة التصويت؟، مع جزيل الشكر.--علاء الدين (نقاش) 10:19، 17 أبريل 2021 (ت ع م)
- مرحباً @علاء الدين:،
- في الحقيقة المقالة لا تصلح للوسم وهي ركيكة جداً وفيها أخطاء كثيرة، وللأسف يبدو أننا نعيد المسألة نفسها مجدداً: "لا يكفي ترجمة مقالة من الأصل الإنكليزي لوسمها، حتى لو كانت موسومة في الأصل".
- لأعطيك بعض الأمثلة:
- تعبير نم كذ، مستعمل 107 مرات في المقالة: تم تسليط وتم حل والصواب سُلِّط وحُلَّ.
- التعبير قام بكذا مستعمل 14 مرة في المقالة، والفعل قام يعني نهض واستقام من وضعية الجلوس وأنت تترجمه مقابلاً لكلمة do، مثلاً: قامت فرنسا بتصميم والصواب صممت فرنسا، وقامت المجتمعات الثلاث بدمج والصواب دمجت المجتمعات الثلاث.
- استعمال تراكيب غير عربية بصورة مبالغ فيها: مثلاً "بشكل غير متناسب" و"بشكل أساسي" و"بشكل غير اعتيادي" و"بشكل صارم" وغير ذلك
- استعمال التشبيه في غير محله، مثلاً: "أن يعمل المرشدون أحياناً كشكل من أشكال الشرطة" والصواب يعمل المرشدون شرطةً، وأيضاً:
- استعمال التوكيد في غير محله، مثلاً: نفس الراتب والصواب الراتب نفسه.
- بعض من أمثلة الركاكة:
- "كان ما يقدر بنحو 17 عضواً من غير البيض" والصواب: كان عدد النواب من غير البيض 17 فقط.
- "كان يحق لكلاً من كتلة حزب الشعب الأوروبي والتحالف التقدمي للاشتراكيين" والصواب يحق لكل من.
- المشكلة أنك لا تطور المقالة وإنما تترجمها ترجمة حرفية وأنت حر في ذلك ولكن لا يمكن وسم مقالة بهذه الركاكة، وسبق أن نبهتك في ترشيحات سابقة على نقطة أن الترجمة لوحدها لا تعني تطوير المقالة.
- أتمنى أن تعمل على تصحيح هذه المشكلات في المستقبل وأن تطور أسلوبك في الكتابة فتكون الفائدة أعظم للجميع. Michel Bakni (نقاش) 17:25، 17 أبريل 2021 (ت ع م)
- عزيزي @Michel Bakni: شكراً جزيلاً على ملاحظتك القيمة، في الحقيقة كنت أتمنى أن تبدي هذه الملاحظات في وقت سابق كي يتسنى لي معالجتها بأقرب وقت ممكن قبل انتهاء مدة 60 يوم وهو الوقت الأقصى للمراجعة. سأعمل على معالجة هذه الملاحظات بأقرب وقت ممكن، لعلي أنتهي منها قبل انتهاء مدة المراجعة.--علاء الدين (نقاش) 17:57، 17 أبريل 2021 (ت ع م)
- عزيزي @Michel Bakni: أود إخبارك بأنني قمت بمراجعة المقالة بما يخص النقاط التي أثرتها أعلاه (خصوصاً النقطتين الأولى والثانية) حاولت أن يكون الأسلوب مناسب أكثر، ولكن لا أرى أن "الركاكة" التي تشير إليها هي بالفعل تتطلب عدم وسم المقالة خصوصاً أنها لا تؤثر سلباً على وضوح المعلومات للقارئ. بالنسبة لكون المقالة مختارة في النسخة الإنجليزية فأنا أتفق معك بأن كون المقالة موسومة في نسخة أخرى لا يعني بالضرورة وسمها في أرابيكا العربية، ولكن أنا أعتقد بأن المقالة تحقق شروط المقالة المختارة من ناحية الشكل والمضمون، وعلى الرغم من وجود بعض نقاط الضعف في المقالة إلا أنها برأيي غير كافية لمنع وسمها كمقالة مختارة.--علاء الدين (نقاش) 08:56، 22 أبريل 2021 (ت ع م)
- المؤسف أننا نعيد تكرار المسألة نفسها، وعليك ان تفهم أن المشكلة ليست بيني وبينك.
- المشكلة ببساطة أن ترجمة المقالة من النسخة الإنكليزية لا يكفي لوسمها، فقط هذه هي المشكلة. عليك أن تبحث في موضع المقالة وتطوره وأن تحسن صياغتك وتطور عبارتك وأسلوبك لتكون صياغة المقالة عربية تماماً بعيداً عن الترجمة الحرفية. أنت تبذل جهد كبير في الترجمة وعليك فقط أن تتوجه بتحسين جودة المقالة.
- الأسوء برأيي هو أني عندما أخبرك بذلك، فأنت لا تهتم أبداً بتحسين جودة المقالة بل تصلح الأمثلة التي أعطيتك إياها ثم تعيد طلب وسم المقالة، وكأن المشكلة حُلت. وكأن المشكلة هي بوسم المقالة.
- أنا لن أقف في وجه وسم هذه المقالة لكي تدرك أنه لا مسألة شخصية بيني وبينك، ولو أردتها تمر إلى مرحلة التصويت فلتمر وهي بهذا الوضع المهلهل، والمتضرر هو الموسوعة مع الأسف.
- لكني أخبرك لكي تكون على بينة، في المستقبل، وبعد هذه المقالة لن تُقبل أي مقالة مرشحة إذا كانت مترجمة من الأصل الأجنبي دون تطويرها أو الاهتمام بتحسين لغتها.
- تقبل ودي Michel Bakni (نقاش) 11:49، 22 أبريل 2021 (ت ع م)
مرحباً @علاء الدين:،
هل ما زلت مصراً على ترشيح المقالة، أنا لا أملك سلطة لمنعك من ذلك وعليك أن تختار بنفسك، أرجو أن تقرأ الكلام في الأعلى جيداً لتتعرف على السبب.
شكراً لك سلفاً.--Michel Bakni (نقاش) 23:18، 30 أبريل 2021 (ت ع م)
- عزيزي @Michel Bakni:، أنا أتفق معك بأن كون المقالة موسومة في نسخة أخرى من الموسوعة لا يعني وسمها باللغة العربية، ولكن أعتقد بأن المقالة تحقق شروط المقالة المختارة ضمن النسخة العربية. بالنسبة لتوسيع المقال، فأنا أرى بأن المقالة جامعة لمختلف جوانب عمل البرلمان الأوروبي، بداية من تلك الجوانب المرتبطة بدوره كمجلس تشريعي، وعلاقاته مع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، مروراً بطرق وآليات انتخاب أعضائه، انتهاءً بطرق عمله الداخلية وعلاقته بالمواطن الأوروبي. أن أرى أن أي توسيع في المقالة سينتج عنه لغو وحشو لا يضيف معلومات مفيدة لقارئ المقالة. بالنسبة للغة المقال، فأنا أتفق معك من ناحية أنني لا أتمتع بمهارات لغوية على مستوى عال من الحرفية، ولكني لا أتفق معك بأن المقالة بحالة لغوية تمنع وسمها كمقالة مختارة. لذلك كون المراجعة قاربت من الوصول إلى الحد الأقصى المسموح به في الموسوعة، أرجوا نقلها إلى مرحلة التصويت. وشكراً جزيلاً على مقترحاتك الغنية. علاء الدين (نقاش) 11:24، 3 مايو 2021 (ت ع م)
- خلاصة المراجعة
وضع المراجعة: المراجعة مقبولة، وستُنقل المقالة إلى مرحلة التصويت.
- المراجع الأوّل: --Michel Bakni (نقاش) 16:57، 17 مارس 2021 (ت ع م)
- خلاصة: بدأت المراجعة 17-03-2021 --Michel Bakni (نقاش) 16:57، 17 مارس 2021 (ت ع م)