غدا (عندما بدأت الحرب)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 00:05، 14 ديسمبر 2022 (بوت: إصلاح التحويلات). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
غدا (عندما بدأت الحرب)
Tomorrow, When the War Began
معلومات عامة
تاريخ الصدور
2010
اللغة الأصلية
مأخوذ عن
رواية
البلد
الطاقم
المخرج
ستوارت بيتي
الراوي
البطولة
صناعة سينمائية
الميزانية
27.000 AUD [1]

غداً، عندما بدأت الحرب ( بالإنجليزية: Tomorrow, when the war began)، هو فيلمُ دراما و مغامرات أسترالي، أخرجَهُ المخرجُ الأسترالي ستوارت بيتي سنة 2010. مُدَّتُهُ 103 دقائق.[2]
مقتبس من رواية تحمل نفس الاسم للكاتب الأسترالي جون مارسدن.

القصة

يذهب مراهقون إلى رحلة في الغابة. و عندَ عودَتِهِم يجدون مدينتهم خاليةً من سُكانها.و جيشا من الغرباءِ قاموا بغزو بلادهم. لتبدأَ قصة مغامراتهم و ليتحولوا من مجرد مراهقين تافهين إلاَ مقاومة مسلحة.

الشخصيات

الشخصيات الأساسية في الفيلم هم سبعة مراهقين، 4 فتياتٍ و 3 صِبية. بالإضافة إلى شابٍ ثامنٍ يظهرُ فيما بعد.[3]
إيلي لينتون، هي الشخصية الأكثر بطولة في الفيلم، و هي التي تروي الأحداث. مثَّلت الدور كيتلن ستيزي.
كوري ماكينزي،على علاقة مع كيفن. تصاب برصاصة في نهاية الفيلم. مثلت الدور الممثلة راشيل هيرد وود من أنجلترا.
كيفن هولمز، يحب كوري ماكينزي. عند أول لقاء مع الغزاة، يفر كيفن تاركاً صديقتاه وراءَهُ عندَما أطلقَ الجنود النار عليهم. سلوكٌ إعتبرَتْهُ كوري ندالةً. لكنه يبدي شجاعة كبيرة في النهاية، و عندَ إصابتها فيما بعد إصابة خطيرة، يُصِرُّ كيفن على علاجها بأي ثمن. قام بالدور لينكولن لويس.
هومر يانوس، يبدو في بداية الفيلم فتى مشاغب لا يكترثُ لعواقب أفعالِه. لكنه يبدي تحملاً كبيراً للمسؤولية عندما تتعقد الأمور. هوَ صديق إيلي منذُ الطفولة و جارها، و يحب فيونا، التي كان يراها حلماً مستعصياً عليه في البداية. مثل الدور دينيز أكينيز.
فيونا ماكسويل، حبيبة هومرالذي قال عنها أنها فتاة غنية و أنْ لا بد أنَّ لها عشاقاً كثيرون. مثلت الدور فيبي تونكن.
لي تاكم، حبيب إيلي. أصيب برصاصة في القدم. لكن إصابته لم تكن خطيرة. عندما كان يتحدث عن إصابته إلى إيلي و عن أشياءَ أخرى، لاعبَ شَعْرَها و قَبَّلها. أصوله من شرق آسيا. مثل دورهُ الممثل كريس بانغ.
روبن ماذرز، ابنة قِسٍ مسيحي. الفتاةُ المتديِّنةُ التي لا تفعَلُ شيئاً إلاَّ و قد راقبت اللهَ فيهِ، حتى أنها ترددت في قتال الغزاةِ لأنَّهُم أرواحٌ بشرية غيرُ أخلاقيٍّ قَتلُها، لكن و عندما أوشك بعض الجنود من النيل من صديقَتَيْها، حزمت أمرَها و قتلتهم بسلاحٍ رَشَّاش. قامت بهذا الدور الممثلة الأسترالية المزدادة بالمملكة العربية السعودية آشلي كومينغز.
كريس لانغ، شاب نجى من الأسر أو القتل. يلتقي به الآخرون بعد رجوعهم من رِحلتهم. يبدو لا مبالياً و حتى بهِ بَعضُ الجُبن. لكن هو من يشعل الفتيلة التي أدت إلى تفجير قنطرة مهمة لنقل آليات الغزاة. مثَّلَهُ أندرو راين.

ملاحظات

  • اللُّغَةُ التي يتكلَّمُها جنُودُ الجيشِ الغازي هي لغة مُختَلَقَة.[4]
  • عند الدقيقة 71، كوري تمسك بيدها رواية: مسيرتي المتألقة (بالإنجايزية: My Brilliant Career) التي كتبتها الروائية مايلز فرانكلين. في هذه اللحظة، عندما تسألُ إيلي عن الكتاب، تجيبها كوري أنه أفضل من فيلمه. لتجيبها إيلي: نعم، هكذا هو الحال عادةً.
  • في أثناء سماعهم الراديو في الخلاء، نعرف أن سبب الهجوم على أستراليا هو الانفجار الديموغرافي في الدول المجاورة. و أن الهجوم إنما يهدف، حسب جينيرال في قواة الغزاة، إلى إرساء الأمن في المنطقة و تأمين الإستقرار الاقتصادي. و هوجمت أستراليا بأكثَرَ من مليون جندي و من خلال ثلاث موانئ. بالإضافة إلى قوةٍ جوِيَّةٍ هائِلة.

روابط خارجية

  • مقالات تستعمل روابط فنية بلا صلة مع ويكي بيانات

مراجع