فيتامين سي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
فيتامين سي

فيتامين سي
فيتامين سي
الاسم النظامي
2-oxo-L-threo-hexono-1,4-lactone-2,3-enediol
or
(R)-3,4-dihydroxy-5-((S)- 1,2-dihydroxyethyl)furan-2(5H)-one
اعتبارات علاجية
مرادفات L-ascorbic acid
ASHP
Drugs.com
معلومات ملتم للمستهلك
فئة السلامة أثناء الحمل A (to RDA), C (above RDA)
طرق إعطاء الدواء oral
بيانات دوائية
توافر حيوي rapid & complete
ربط بروتيني negligible
عمر النصف الحيوي varies according to plasma concentration
إخراج (فسلجة) renal
معرّفات
CAS 50-81-7 ☑Y
ك ع ت AA11G 11G
بوب كيم CID 5785
IUPHAR 4781
درغ بنك DB00126
كيم سبايدر 10189562 ☑Y
المكون الفريد PQ6CK8PD0R ☑Y
كيوتو D00018 ☑Y
ChEBI CHEBI:29073 
ChEMBL CHEMBL196 
NIAID ChemDB 002072
ترادف L-ascorbic acid
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C6H8O6 
الكتلة الجزيئية 176.12 g/مول
بيانات فيزيائية
كثافة الكتلة 1.694 غ/سم3
نقطة الانصهار 190 °C (374 °F)
نقطة الغليان 553 °C (1027 °F)

فيتامين ج[1] أو فيتامين سي أو حامض الأسكوربيك[2] (بالإنجليزية: Vitamin C)‏، هو فيتامين يوجد في عدد من الأطعمة المتنوعة ويُباع مكملًا غدائيًا.[3] يسمى فيتامين ج أيضًا بحمض الاسكوربيك ويستخدم لمنع وعلاج مرض الأسقربوط.[3] يعتبر أيضًا أحد أنواع الفيتامينات الهامة لصحة الإنسان وبعض أنواع الحيوانات لأنه يساعد على إعادة نمو أنسجة وإنتاج إنزيمات النواقل العصبية.[3][4] فيتامين ج أيضًا مطلوب في أداء العديد من الإنزيمات اللازمة لوظائف الجهاز المناعي.[4][5] يعمل أيضًا مضاد تأكسد.[6] لايوجد أي دليل حاليًا على أن فيتامين ج يمنع من الزكام.[6][7] بالمقابل فإنه يوجد بعض الدراسات التي تثبت أن الجرعات المنتظمة من فيتامين ج ممكن أن يقلل فترة الزكام.[8] ليس واضح ماإذا كانت المكملات الغذائية لهذا الفيتامين مؤثرة على أضرار السرطان أوالخرف أو أمراض القلب والأوعية الدموية.[9][10] من الممكن أخذ جرعات فيتامين ج عن طريق الفم أو عن طريق الحقن.[3] يؤخذ فيتامين ج بجرعات معتدلة.[3] من المحتمل أن تسبب الجرعات الزائدة منه مشاكل بالجهاز الهضمي وصداع واضطراب بالنوم أو إحمرار الجلد.[3][7] يعتبر أخذ الجرعات الموصى بها أيضًا آمن للمرأة الحامل.[11] أوصت الأكاديمية الوطنية الأمريكية للطب بعدم أخذ جرعات كبيرة من فيتامين ج.[4] اكتُشتف فيتامين ج في عام 1912 وعُزل عام 1928. كان أول فيتامين يتم إنتاجه كيميائيًا في عام 1933.[12]

يوجد هذا العنصر ضمن قائمة الأدوية الأساسية النموذجية لمنظمة الصحة العالمية ويعتبر أكثر الأدوية تأثيرًا الذي يحتاجه النظام الصحي.[13]

الطبيعة الحيوية لفيتامين ج

فيتامين ج هو مسحوق أو بلورات بيضاء أو صفراء قليلاً، تميل للاسوداد تدريجياً بالضوء، إلا أنها تكون ثابتة نوعاً ما في الأوساط الجافة، بينما تتأكسد بسرعة في المحاليل، حيث تنحل بسهولة في الماء، كما أنها قابلة للانحلال في الكحول، لكنها تأبى الانحلال في الكلوروفورم والأيتر والبنزين.

البنية ثلاثية الأبعاد للفيتامين C

أهميته الحيوية

فيتامين (س) هو عامل مختزل ولهذا فهو مطلوب لحفظ المعادن في الحالة المختزلة مثل الحديد الثنائي والنحاس الثنائي وبذلك فهو يعزز امتصاص الحديد عن طريق إبقائه في الحالة المختزلة اللازمة لامتصاص الحديد. الحمض مطلوب أيضاً لإضافة مجموعة الهيدروكسيل إلى البروليل والليسيل (البرولين والليسين) بإنزيمي بروليل وليسيل هيدروكسيليز على الترتيب prolyl and lysyl hydroxylase أثناء عملية تصنيع الكولاجين.

مطلوب أيضا ً لهدم الحمض الأميني تيروزين أثناء تصنيع هرمون الأدرينالين. الحمض مهم في تصنيع أحماض المرارة لأنه مطلوب في إضافة الهيدروكسيل إلى ذرة الكربون 7-ألفا. تحتوي قشرة الغدة فوق الكلوية على كميات كبيرة من الحمض لاستخدامه في تصنيع الهرمونات الاستيرويدية مثل الكورتيزون والألدوستيرون. ويمكن أن يعمل حمض الأسكوربيك كمضاد للأكسدة عن طريق اختزال التوكوفيرول المتأكسد في الأغشية ومنع تكون النيتروزأمينات أثناء الهضم.

نقص فيتامن سي

يؤدي نقص فيتامين ج يؤدي إلى مرض الاسقربوط وهو مرتبط بالتكوين الناقص للكولاجين.[5] من أعراض مرض الاسقربوط :

  • انتفاخ اللثة وتخلخل الأسنان وربما سقوطها والنزيف تحت الجلد وتأخر التئام الجروح وأنيميا بسيطة وضعف المناعة وقصر التنفس وآلام العظام وفي المراحل المتأخرة الصفراء وتورم عام وقلة التبول ويمكن أن توجد أمراض عصبية وحمّى وتشنجات وفي النهاية يمكن أن يؤدي إلى الموت. كان البثع حالة شائعة بين البحارة وفي الشتاء وهو يُعالج بتناول الخضراوات والفاكهة أو العلاج بفيتامين ج سواء في صورة أقراص أو حقن. هذا ويمكن أن تستمر الكمية المخزنة من فيتامين ج في الجسم لمدة 3-4 شهور قبل أن تظهر أعراض الإسقربوط.

لقد تبيّن أن المدخنين الذين يتّبعون نظام غذائي قليل الفيتامين ج هم تحت خطر أكبر للإصابة بأمراض الرئة من المدخنين الذين لديهم كمية أعلى من الفيتامين ج في الدم.

إستخداماته

مرض الاسقربوط


العدوى

السرطان


أمراض القلب والاوعية الدموية

و ظائف العقل

أمراض أخرى

الآثار الجانبية


التغذية

الكمية الموصى بها

الكمية الموصى بها في الولايات المتحدة (mg في اليوم)[4]
لليوم الواحد (الاطفال من 1–3 سنة) 15
لليوم الواحد (الاطفال من 4–8 سنة) 25
لليوم الواحد (الاطفال من 9–13 سنة) 45
لليوم الواحد (البنات من 14–18 سنة) 65
لليوم الواحد (الاولاد من 14–18 سنة) 75
لليوم الواحد (النساء البالغات) 75
لليوم الواحد (الرجال البالغين) 90
لليوم الواحد (الحوامل) 85
لليوم الواحد (المرضعات) 120
اعلى جرعة مسموحة باليوم (النساء البالغات) 2,000
اعلى جرعة مسموحة باليوم (الرجال البالغين) 2,000

الكميات الموصاة للاستخدام اليومي من فيتامين ج تختلف حسب الدولة:

عام 2000 مرجع الكميات الغذائية في أمريكا الشمالية قام بحديث الكمية المسموحة اليومية (RDA) من فيتامين ج إلى 90 ملليغرام باليوم للرجال البالغين و 75 mg/day للنساء البالغات، وتحديث اعلى كمية مسموحة باليوم (UL) للبالغين إلى 2,000 mg/day.[4] الجدول يعرض الكميات الموصى بها اليومية في أمريكا وكندا للأطفال والحوامل والمرضعات[4] اما في الاتحاد الأوروبي، فقد وضع ال EFSA الكميات اليومية الموصى بها للأطفال والبالغين: 20 mg/day للاعمار من 1–3, 30 mg/day للاعمار من 4–6, 45 mg/day للاعمار من 7–10, 70 mg/day للاعمار من 11–14, 100 mg/day للذكور من عمر 15–17, 90 mg/day for للإناث من عمر 15–17. للحوامل 100 mg/day; for للمرضعات 155 mg/day.[19] الهند، ايضاً, وضعت الكمية الموصى بها اقل بكثير: 40 mg/day من عمر سنة إلى البلوغ , 60 mg/day للحوامل، و 80 mg/day for للمرضعات.[14] من الواضح أنه ليس هناك إجماع بين البلدان.[بحاجة لمصدر]

المدخنين والأشخاص الذين يتعرضون للتدخين السلبي لديهم مستويات فيتامين ج أقل من غير المدخنين.[20] الفكرة هي ان التدخين له تاثير مؤكسد داخل الجسم بالتالي يستنزف فيتامين ج كونه مضاد اكسدة[4][18] يقدر المعهد الأمريكي للأدوية أن المدخنين بحاجة إلى 35 mg فيتامين ج أكثر في اليوم من غير المدخنين، لكن لم يتم وضع كمية يومية موصى بها للمدخنين.[4] أظهر أحد البحوث علاقة عكسية بين تناول فيتامين ج وسرطان الرئة، على الرغم من أنه خلص إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد هذه الملاحظة.[21]

يقوم المركز الوطني الأمريكي للإحصاءات الصحية بإجراء استطلاع فحص الصحة والتغذوي القوي (NHANES) لتقييم الحالة الصحية للبالغين والأطفال في الولايات المتحدة. يتم الإبلاغ عن بعض النتائج على أنها ما نأكله في أمريكا. ذكرت الدراسة الاستقصائية 2013-2014 أنه بالنسبة للبالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 20 عاما وأكبر، يستهلك الرجال في المتوسط 83.3 mg/d والنساء 75.1 mg/d. وهذا يعني أن نصف النساء وأكثر من نصف الرجال لا يستهلكون الكمية اليومية الموصى بها من فيتامين ج[22] The ذكر نفس الاستطلاع أن حوالي 30٪ من البالغين ذكروا أنهم استهلكوا مكملات غذائية فيتامين (سي) أو مكمل متعدد الفيتامينات / المعادن شمل فيتامين ج، وأنه بالنسبة لهؤلاء الناس إجمالي الاستهلاك كان بين 300 و 400 mg/d.[23]


مصادره


مصادر نباتية

  1. الجوافة :أكدت دراسة علمية مصرية أن ثمار الجوافة أغنى أنواع الفاكهة بفيتامين «سي» C، وأن محتوياتها منه تعادل 10 أضعاف ما يحتويه البرتقال من هذا الفيتامين حوالي 228
  2. الكيوى الأصفر 150.
  3. قشر الليمون النييء 129.
  4. الكيوى الأخضر 92.
  5. البروكلي 90.
  6. الفلفل الرومي 80.
  7. الباباز 62.
  8. الفراولة 60.
  9. البرتقال 50.
  10. الليمون 40.
  11. الجريب فروت 39.
  12. المانجو 28.
  13. اليوسفي 26.
  14. الطماطم 16.
  15. الأنانس 15.
  16. البطيخ 10.
  17. الموز 9.
  18. التفاح 6.[24][25]
Rose hips من أغنى النباتات محتوى بالفيتامين C

المصادر الحيوانية

يصنع جسد المعزة البالغة ذات الوزن 70كغ حوالي 13,000مغ من الفيتامين C
المصدر الحيواني الكمية
(mg / 100g)
كبد العجل (نيء) 36
كبد البقر (نيء) 31
المحار (نيء) 30
بيض السمك المقلي 26
الحمل 17
كبد الدجاج المقلي 13
المصدر الحيواني الكمية
(mg / 100g)
كبد الخروف (المقلي) 12
كظر العجل (نيء) 11[26]
قلب الخروف (مشوي) 11
لسان الحمل (مطهي) 6
حليب الجمل (الطازج) 5[27]
حليب الأم (الطازج) 4
حليب المعز (الطازج) 2
حليب البقر الطازج 2


تحضير الطعام


المكملات الغذائية


Food fortification


الإضافات الغذائية

التداخلات الدوائية


التركيبة الكيميائية

يتكون فيتامين ج (حمض الأسكوربيك) من 6 ذرات كربون و 8 ذرات هيدروجين و 6 ذرات أكسجين

فتكون تركيبته الكيميائية C6H8O6

مستويات الاختبار


Biosynthesis

المسار الحيواني


المسار النباتي

تطوره


المنتج الصناعي


تاريخه

المجتمع والثقافة ملاحظات

اقرأ أيضاً

المراجع

  1. ^ Q118929929، ص. 536، QID:Q118929929
  2. ^ Q118929029، ص. 86، QID:Q118929029
  3. ^ أ ب ت ث ج ح "Ascorbic Acid". The American Society of Health-System Pharmacists. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 30, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 8, 2016.
  4. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ "Vitamin C". Dietary Reference Intakes for Vitamin C, Vitamin E, Selenium, and Carotenoids. Washington, DC: The National Academies Press. 2000. ص. 95–185. ISBN:978-0-309-06935-9. مؤرشف من الأصل في سبتمبر 2, 2017. اطلع عليه بتاريخ سبتمبر 1, 2017.
  5. ^ أ ب "Vitamin C". Micronutrient Information Center, Linus Pauling Institute, Oregon State University, Corvallis, OR. 1 يوليو 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-19.
  6. ^ أ ب "Fact Sheet for Health Professionals – Vitamin C". Office of Dietary Supplements, US National Institutes of Health. فبراير 11, 2016. مؤرشف من الأصل في يوليو 30, 2017.
  7. ^ أ ب WHO Model Formulary 2008 (PDF). World Health Organization. 2009. ص. 496. ISBN:9789241547659. مؤرشف من الأصل (PDF) في ديسمبر 13, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 8, 2016.
  8. ^ Hemilä H، Chalker E (يناير 2013). "Vitamin C for preventing and treating the common cold". The Cochrane Database of Systematic Reviews ع. 1: CD000980. DOI:10.1002/14651858.CD000980.pub4. PMC:1160577. PMID:23440782.
  9. ^ Ye Y، Li J، Yuan Z (2013). "Effect of antioxidant vitamin supplementation on cardiovascular outcomes: a meta-analysis of randomized controlled trials". PLOS ONE. ج. 8 ع. 2: e56803. Bibcode:2013PLoSO...856803Y. DOI:10.1371/journal.pone.0056803. PMC:3577664. PMID:23437244.
  10. ^ Duerbeck NB، Dowling DD، Duerbeck JM (مارس 2016). "Vitamin C: Promises Not Kept". Obstetrical & Gynecological Survey. ج. 71 ع. 3: 187–93. DOI:10.1097/OGX.0000000000000289. PMID:26987583.
  11. ^ "Ascorbic acid Use During Pregnancy". Drugs.com. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 31, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 30, 2016.
  12. ^ Squires، Victor R. (2011). The Role of Food, Agriculture, Forestry and Fisheries in Human Nutrition - Volume IV. EOLSS Publications. ص. 121. ISBN:9781848261952. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  13. ^ "WHO Model List of Essential Medicines (19th List)" (PDF). World Health Organization. أبريل 2015. مؤرشف (PDF) من الأصل في ديسمبر 13, 2016. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 8, 2016.
  14. ^ أ ب "Dietary Guidelines for Indians" (PDF). National Institute of Nutrition, India. 2011. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-11-27.
  15. ^ World Health Organization (2005). "Chapter 7: Vitamin C". Vitamin and Mineral Requirements in Human Nutrition (ط. 2nd). Geneva: World Health Organization. hdl:10665/42716. ISBN:978-92-4-154612-6.
  16. ^ "Commission Directive 2008/100/EC of 28 October 2008 amending Council Directive 90/496/EEC on nutrition labelling for foodstuffs as regards recommended daily allowances, energy conversion factors and definitions". The Commission of the European Communities. أكتوبر 29, 2008. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 2, 2016.
  17. ^ "Vitamin C". Natural Health Product Monograph. Health Canada. مؤرشف من الأصل في 2013-04-03.
  18. ^ أ ب Dietary Reference Intakes for Japanese 2010: Water-Soluble Vitamins Journal of Nutritional Science and Vitaminology 2013(59):S67-S82. نسخة محفوظة 2017-12-01 على موقع واي باك مشين.
  19. ^ Schleicher RL، Carroll MD، Ford ES، Lacher DA (نوفمبر 2009). "Serum vitamin C and the prevalence of vitamin C deficiency in the United States: 2003-2004 National Health and Nutrition Examination Survey (NHANES)". Am. J. Clin. Nutr. ج. 90 ع. 5: 1252–63. DOI:10.3945/ajcn.2008.27016. PMID:19675106. مؤرشف من الأصل في 2022-06-02.
  20. ^ Luo J، Shen L، Zheng D (2014). "Association between vitamin C intake and lung cancer: a dose-response meta-analysis". Scientific Reports. ج. 4: 6161. Bibcode:2014NatSR...4E6161L. DOI:10.1038/srep06161. PMC:5381428. PMID:25145261.
  21. ^ "TABLE 1: Nutrient Intakes from Food and Beverages" نسخة محفوظة February 24, 2017, على موقع واي باك مشين. What We Eat In America, NHANES 2012-2014
  22. ^ "TABLE 37: Nutrient Intakes from Dietary Supplements" نسخة محفوظة October 6, 2017, على موقع واي باك مشين. What We Eat In America, NHANES 2012-2014
  23. ^ "Vitamin C: Why we need it, sources, and how much is too much". www.medicalnewstoday.com (بEnglish). 17 Dec 2020. Archived from the original on 2021-06-08. Retrieved 2021-06-29.
  24. ^ "All You Need To Know About Vitamin C Benefits and Recipes To Boost Your Daily Intake". Lifehack (بen-US). 22 Nov 2016. Archived from the original on 2021-01-21. Retrieved 2021-06-29.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  25. ^ Toutain PL, Béchu D, Hidiroglou M (نوفمبر 1997). "Ascorbic acid disposition kinetics in the plasma and tissues of calves". Am. J. Physiol. ج. 273 ع. 5 Pt 2: R1585–97. PMID:9374798. مؤرشف من الأصل في 2010-07-27.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  26. ^ Mal G (2000). Indian Veterinary Journal. ج. 77: 695–6. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  27. ^ "Vitamin C" (بEnglish). Archived from the original on 2021-01-27. Retrieved 2021-02-04.

Harper’s Biochemistry

http://www.emedicine.com

http://news.bbc.co.uk/2/hi/health/901196.stm

إخلاء مسؤولية طبية