تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:نقاش الحذف/سمكس
9 أكتوبر 2018 نقاش لحذف سمكس
الشركة بلا ملحوظيَّة أو شُهرة واضحة سواء على شبكة الإنترنت أو في الإعلام اللُبناني. تأسيسها سنة 2008 يجعلها في نطاق المؤسسات الصغيرة التي ما تزال في طور النمو (وقد لا تنمو) والتي لم تفعل شيئًا يُميزها عن غيرها غالبًا، وبالتالي فإنَّ بقائها يصب في خانة الدعاية والترويج لها ولو كانت قد كُتبت بطريقةٍ لا تعكس ذلك--باسمراسلني (☎) 21:10، 9 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- حذف حذف هذه الصفحة ما زالت في طور النمو كمنظمة وهذه الصفحة ما هي إلا دعاية وتشهير وسيفتح قبولها الباب واسعًا لكتابة آلاف المقالات عن شركات مشابهة في عالمنا العربي. مستخدم:سامر/توقيع -- سَــاْمِـر ﴿راسِلني﴾ 09:53، 10 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- إبقاء ضد حذف هذه الصفحة: أوّلا، هذه ليست شركة، بل هي منظّمة غير ربحيّة. ثانياً، ليس في هذه المقالة أي محتوى دعائي، وإن كان، فأطلب تحديده قبل الحذف. ثالثاً، ما هو المعيار للمنظّمات الساعية لحقوق الإنسان والحقوق الرقميّة لأن تصل لمستوى الملحوظيّة المطلوب لديكم/ن؟ دون تحديد هذا المستوى (ما بين كثير من المعايير الأخرى على ويكيپيديا عربي)، سيبقى المحتوى العربي على ويكيپيديا شحيحاً كما هو الآن. نحن نخلق هذه المقالات كواحدة من خطوات المحاسبة لهذه المنظّمات، ليكون هناك مرجع موسوعي يمكن استشارته في الحالات التي تقتضي ذلك. حذف صفحات لمنظّمات حقوقيّة هو عمليّة قمعيّة لا تفرّق عن القمع الموجود في مجتمعاتنا عموماً. --Majdal.cc (نقاش) 10:19، 10 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- طالع هذه الصفحة--باسمراسلني (☎) 10:37، 10 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- مستخدم:باسم الرجاء احترام اعتراضي بالرد عليه بجمل كاملة، وليس بروابط سبق أن قرأناها كلّنا. المعايير التي تشير إليها هي ذات المعايير التي أدّت إلى الخطأ الذي تناقشه ويكيميديا حاليّا هنا. عدم تفاعلك مع هذا النقاش يعني استهتارك بالمسؤوليّة التي أعطيت إليك من قبل مجتمع أرابيكا عربي. --Majdal.cc (نقاش) 10:52، 10 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @Majdal.cc: أنا لُبناني وأجريت بحثًا عن هذه المُنظمة قبل أن أرد على سؤال الأخ @إسلام: لأتأكد إن كان عدم سماعي بهذه المؤسسة أمرٌ شخصي أم أنها فعلًا غير معروفة في لُبنان، فتبين أنها غير معروفة، وفي أحسن الأحوال ملحوظيتها ضعيفة، والمنظمات من هذه الفئة لو كان لها مقالات في الموسوعة فهذا إسهامٌ بإشهارها من جانبنا، وهو أمرٌ غير جائز ومُتفق عليه مُنذ تأسيس هذه الموسوعة--باسمراسلني (☎) 11:15، 10 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @Majdal.cc: للتوضيح: مؤسسة ويكيميديا ليس لها أي سلطات أو صلاحيات على أرابيكا العربية ولا تستطيع التدخل في أي محتوى هنا، ماهو منشور في الرابط الذي وضعته يتكلم عن أرابيكا الإنجليزي وموضوع مختلف تماماً ومقارنة لا تصلح إطلاقاً لكي تكون مبرر أوحجة في النقاش، نحن هنا في أرابيكا نتعامل بالمعايير والقواعد وليس بالتقديرات الشخصية أو بالأعتبارات، هناك مئات المؤسسات في الوطن العربي تريد أيضاً إنشاء مقالة عنها ولو صارت الأمور بهذا الشكل ستتحول أرابيكا لفوضى، لذلك حاول أن يكون نقاشك في نطاق المقالة ومعايير أرابيكا فقط لأن أي شيء خارج ذلك صدقني لن يلتفت أحد له --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 11:18، 10 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @Ibrahim.ID: ما أطرحه هو ليس مقدار السلطة التي تفرضها ويكيميديا على أرابيكا العربي. الذي أطرحه هو أن هناك فجوات هائلة، كتلك الموصوفة بالمقال السابق، التي تنتج عن المعايير التي تتبعونها أنتم. هذه الفجوات وصمة عار على هذه الموسوعة، ويجب أن يتم سدّها. --Majdal.cc (نقاش) 08:08، 11 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @Majdal.cc: للتوضيح: مؤسسة ويكيميديا ليس لها أي سلطات أو صلاحيات على أرابيكا العربية ولا تستطيع التدخل في أي محتوى هنا، ماهو منشور في الرابط الذي وضعته يتكلم عن أرابيكا الإنجليزي وموضوع مختلف تماماً ومقارنة لا تصلح إطلاقاً لكي تكون مبرر أوحجة في النقاش، نحن هنا في أرابيكا نتعامل بالمعايير والقواعد وليس بالتقديرات الشخصية أو بالأعتبارات، هناك مئات المؤسسات في الوطن العربي تريد أيضاً إنشاء مقالة عنها ولو صارت الأمور بهذا الشكل ستتحول أرابيكا لفوضى، لذلك حاول أن يكون نقاشك في نطاق المقالة ومعايير أرابيكا فقط لأن أي شيء خارج ذلك صدقني لن يلتفت أحد له --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 11:18، 10 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @Majdal.cc: أنا لُبناني وأجريت بحثًا عن هذه المُنظمة قبل أن أرد على سؤال الأخ @إسلام: لأتأكد إن كان عدم سماعي بهذه المؤسسة أمرٌ شخصي أم أنها فعلًا غير معروفة في لُبنان، فتبين أنها غير معروفة، وفي أحسن الأحوال ملحوظيتها ضعيفة، والمنظمات من هذه الفئة لو كان لها مقالات في الموسوعة فهذا إسهامٌ بإشهارها من جانبنا، وهو أمرٌ غير جائز ومُتفق عليه مُنذ تأسيس هذه الموسوعة--باسمراسلني (☎) 11:15، 10 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- لسمكس صفحة على فيسبوك يتبعها أكثر من ٨٧ ألف شخص. بما يعني أن أكثر من ٨٠ ألف شخص يلحظ هذه المؤسّسة. لها أيضاً حساب محقّق على تويتر، ويتبعه أكثر من ٦ آلاف شخص. الرجاء من الإداريّين الرد المباشر على النقطة هذه والنقاط السابقة التي طرحتها. --Majdal.cc (نقاش) 18:38، 11 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @Majdal.cc: رجاء لا تشخصن الموضوع كلنا في أرابيكا العربيَّة سواسية لا أحد فوق أحد والهجوم على الإداريين في كل تعليق هنا أو على أي منصة اجتماعية غير مقبول ليس فقط الإداريين اعترضوا على إبقاء الصفحة في الموسوعة العربيَّة وإن أبقيناها سيكون بابًا قد انفتح لإدخال آلاف المقالات المشابهة وبحث بسيط على Google يكفي لإيجاد منظمات مشابهة بهذه المنظمة وقامت بأمور أكبر وأوسع وهي أقدم منها. عندما تنجز المنظمة شيئا يستحق كتابة مقالة عنها ستجد أناس يتطوعون من تلقاء نفسهم لكتابة مقالة عنها بل وتحديث معلوماتها كل فترة وأُخرى، تحياتي. -- سَــاْمِـر ﴿راسِلني﴾ 21:47، 11 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- @Majdal.cc: رداً على تعليقك وكذلك أخر سؤال لك - ما طرحته يندرج تحت بند "قرائن" وليس سبب أو حجة منطقية، يعني هل يجوز أنه بحجة وجود فجوة في المقالات أن يرضخ ويقبل المجتمع مقالة عن أي شخص أو مؤسسة ليست مستوفية للمعايير؟ هذا شيء غير منطقي، لماذا نوافق على هذه المقالة ولا نوافق على غيرها؟ ولماذا نوافق على هذه المؤسسة دون غيرها؟ لا تنظر للأمور من منظورك فقط ويجب أن تتفهم وجهة نظر الجميع هنا، مسألة أن المؤسسة لديها صفحة كبير أو حساب موثق ليس سبب كافي لأن هناك صفحات لشركات أو مطربين هواة بها ملايين المعجبين فهل هذا معيار كافي؟ فكرة الملحوظية هنا في أرابيكا لها شروط معينة ومعمول بها في كل اللغات الاخرى ويمكنك البحث عن كلمة Notability لتتأكد بنفسك --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 18:53، 15 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- حذف بصراحة أنا كنت سأميل للإبقاء على المقالة بأعتبارها "مؤسسة عادية" مثل بعض المؤسسات لها مقالات هنا في أرابيكا، ولكن المؤسسة ذات شهرة محدودة للغاية وتتارجح ما بين الملحوظية الضعيفة واللا ملحوظية، حتى مشروعاتها وإنجازاتها ليست بالشهرة العالية والكافية ولا أرى أنه هناك معلومات كثيرة تهم القارئ والمقالة ستكون مجرد دعاية غير مباشرة لا أكثر، تعليق الزميل باسم يؤكد ما طرحه خصوصاً أنها تقع في مدينته ودولته ولا تندرج تحت بند المؤسسات المظلومة إعلامياً --إبراهيـمـ ✪ (نقاش) 11:08، 10 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- مستخدم:Ibrahim.ID ممكن أفهم كيف منظّمة "غير ملحوظة" ممكن تجمع تمويل كفاية لتعقد ملتقى مع كل هالمشاركين المشهورين في المنطقة، وتجيبهم من كل العالم للبنان؟ أنظر خبز ونت. --Majdal.cc (نقاش) 08:08، 11 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- حذف حتى الآن لم أرى أي سببٍ مقنعٍ على ملحوظية موضوع هذه المقالة. ما هو الإنجازُ الذي حققته منظمة سمكس لتستحق أن نكتبَ عنها على أرابيكا؟ حسب ما وجدتُه، مقالتها بوضعها الحالي ليست أكثر من دعاية ترويجية لمؤسِّسي المنظمة، أُلْحِقَ بها نبأ إخباري عن انضمامها لمنُظَّمة ثانية (والمنظمة الثانية ليست ملحوظة أساساً) ومرفقٌ معهُمَا خبرٌ آخرُ عن إطلاق مشروعٍ عمره خمس سنواتٍ لا يدري به أحدٌ وزياراته وفقاً لترتيبات أليكسا أقلُّ من زيارات مدونة شخصية. فضلاً عن ذلك وممَّا يحدثُ في أرابيكا وخارجها، فإنَّ محاولة إنشاء المقالة تبدو جزءاً من زوبعة إعلامية سخيفة عن قانون الملحوظية في أرابيكا والتي شملت أيضاً تشهيراً غير مهني ببعض الإداريين القديرين. سواء تغير قانون الملحوظية في أرابيكا العربية أم لا (ويبدو تغيّره بعيد الاحتمال لي)، فإنَّ المُؤكَّد هو أنه بحسب قانوننا الحالي لا مكان لهذه المقالة هنا --عباد (نقاش) 14:57، 11 أكتوبر 2018 (ت ع م).
- شطب. لا يوجد اي مؤشر على أي انجاز حقيقي يجعلها مميزة أو يعطيها ملحوظية. --Tarawneh (نقاش) 15:04، 11 أكتوبر 2018 (ت ع م)
- إبقاء لا أعتقد أن صوتي سيحدث فارق كبير مع العدد الكبير من المحررين المخضرمين الموجودين في التصويت ضد بقاء المقالة لكن رغبت في الإشارة لبعض الأمور.
مبدأيا وددت في الإجابة على سؤال الزميل والأخ الأكبر رامي على مجموعة الفيسبوك حيث سأل "هل لو انتهت المنظمة اليوم سيكون هناك من يبحث عنها بعد 100 عام؟" - جوابي هو "نعم٬ بكل تأكيد." فمنظمة غير حكومية تختص بحرية المعرفة الرقمية (وهو نفس دافعنا في حركة ويكيميديا حيث نسعى لوجود معرفة حرة) سيكون بكل تأكيد محط اهتمام لأي باحث في ما يخص الشرق الأوسط خصوصا في فترة مثل التي نعيشها نواجه فيها تحديات صعبة فيما يخص التعبير الرقمي.
ثانيا: هل نفس معايير الملحوظية تنطبق على أي مؤسسة/منظمة/عمل تجاري؟ بالطبع لا٬ فبدون شك هناك تغطية إعلامية أضخم لمحل كشري أبو طارق عن تلك التي تحطى بها مؤسسة التعبير الرقمي العربي (أضف) على سبيل المثال، ولو سألت المارة بالشوارع عن المنشأتين قد تجد الغالبية تعرف الأول ولا يدري أحد شيئا عن الثانية، ومع ذلك فقد اختار مجتمع أرابيكا العربي أن تكون هناك صفحة لأضف ولا تكون هناك واحدة لكشري أبو طارق وهو عين الصواب من وجهة نظري المتواضعة. فأضف تلك المؤسسة الصغيرة الكائنة بمبنى صغير في حي المقطم بالقاهرة هي منظمة غير ربحية تعني بالتعبير الرقمي وهو أمر هام لمجتمع أرابيكا، ومجتمع صانعي محتوى الإنترنت، والباحثين في المعرفة الرقمية، إلخ، وهو نفس ما تبحث فيه وتعمل عليه سمكس. وهنا لدي سؤال: هل أي من مؤتمر ويكيمانيا/المدير التنفيذي لويكيميديا/الويكيبيدي الفائز بمنصب ويكيبيدي العام كل سنة/ موقع ويكي بيانات/ إلخ يستوفي معايير أرابيكا للملحوظية لو طبقناها بصرامتنا المعتادة؟ بالطبع لا، ولكن هناك ضرورة من توثيق هؤلاء لارتباطهم الوثيق بمجتمع المحتوى الرقمي على الإنترنت.
ثالثا: مؤسسة سمكس أثبتت وجودها بوجود منشورات عنها موجودة كمصادر في الصفحة على أرابيكا، وأقنعت مواقع مثل فيسبوك وتويتر بتوثيقها وتعمل بجهد على تنظيم أعمال على الأرض لدعم المعرفة الحرة منها ورش عن أرابيكا وويكي بيانات، ومع ذلك نحن نشك في ملحوظيتها بدعوى أنها أنشئت حديثا عام 2008!! حقا؟!! وهل تمتد جذور أرابيكا إلى ما قبل الميلاد؟ هل كان هناك وجود لشركة أوبر قبل 2010؟ هل كان هناك وجود لتطبيق سلاك قبل 2013؟ هل كان هناك وجود لتطبيق إير بي إن بي قبل 2008؟ فلنحذفهم جميعا لإنهم حديثي الولادة ولا نقبل أي مشروع قبل أن يمر عليه 100 سنة علما بإن الإنترنت يعمل بوتيرة تتغير كل أقل من 10 سنوات فما هو أكثر زيارة واستخداما اليوم ربما لم يكن موجودا منذ عشر سنوات وربما لن يكن له أي أثر بعد أعوام.
آسف للإطالة وتحياتي للجميع. مستخدم:Samir I. Sharbaty/توقيع 23:02، 17 أكتوبر 2018 (ت ع م)
النقاش أعلاه محتفظ به لغرض الأرشفة. لا تعدله. أي مراجعة بعد هذا النقاش يجب أن تحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد حذفت أو تقديم طلب في صفحة مراجعة نقاشات الحذف إذا كان هناك اعتراض على الحذف، لا يجب عمل أي تعديل إضافي هنا.