أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

حرب أكتوبر

مقدم الطلب: أبو هشام تاريخ الطلب: 13 أكتوبر 2023، 19:15
نوع الوسم: مقالة مختارة (المعايير) حالة المراجعة: مستمرة، مضى على الطلب 407 يومًا

تحتاج المقالة مراجعة معلوماتها وتحييدها، وتحتاج أيضًا مراجعة لغوية وتنسيقية وإعادة كتابة بعض فقراتها مع التركيز على الحيادية المنشودة في مقالات أرابيكا. أبو هشام 21:05، 13 أكتوبر 2023 (ت ع م)

التعليقات

منذ فترة وأنا منقطع عن أرابيكا ومنذ متي أرابيكا الانجليزية مثلا تتسم بالحيادية، مثلا هتجد هناك إسرائيل دولة صاحبة أرض، حاول تكلمهم في الحيادية هتلاقي المنع مقابلك، قضايا الأمة لا تتسم بالحيادية، تابع مثلا التغطية الإعلامية الغربية على الحرب على غزة وسوف تفهم وجهة نظري-- — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه احمد سامي (نقاشمساهمات)

أؤيد تعديل نتيجة الحرب بما يتوافق مع فقرة التخطيط ومصادرها وما انتهى إليه الأمر الواقع "السيادة المصرية على سيناء" بتحقيق الجيش المصري أهدافه الاستراتيجية من الخطة بدر بنجاحه في تثبيت قواته على الضفة الشرقية للقناة "حتى مع وجود ثغرة الدفرسوار وحصار الجيش الثالث". فالخطة بالأساس كما ذكر من وضعوها لم تكن أبدا اجتياح سيناء بالكامل او تدمير الجيش الإسرائيلي حتى تعتبر النتيجة غير حاسمة. الخطة مذكورة بالتفصيل "الخطة بدر" في فقرة التخطيط كما ذكرها من وضعوها في مذكراتهم وهو ما يجب مقارنته بالنتيجة. فالجيش المصري نجح في تحقيق أهدافه الاستراتيجية من الخطة بدر بتثبيت قواته على الضفة الشرقية للقناة وهي أمر واقع لا ينكره لا مصدر أجنبي ولا عربي.

بالنسبة للمصادر والمراجع التي استندت عليها فسوف أذكر تباعاً "في حدود ما يتوفر لدي من وقت بإذن الله" المصادر العربية والمترجمة لمؤرخين وكتاب مرموقين معلوم تاريخهم وحتى بعضهم كان على خلاف مع الرئيس السادات نفسه وهي:

  • محمد حسنين هيكل، «عند مفترق الطرق - حرب أكتوبر ماذا حدث فيها وماذا حدث بعدها»، الطبعة الثالثة 1983، 408 صفحة، المطبوعات للتوزيع والنشر:

صفحات رقم 14، 15

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر توجيه استراتيجي من رئيس الجمهورية والقائد الأعلى للقوات المسلحة

إلى الفريق أول أحمد إسماعيل علي

وزير الحربية والقائد العام للقوات المسلحة،

١- بناءً على التوجيه السياسي العسكري الصادر لكم مني في أول أكتوبر 1973 وبناءً على الظروف المحيطة بالموقف السياسى والإستراتيجي،

قررت تكليف القوات المسلحة بتنفيذ المهام الإستراتيجية الآتية:

أ - إزالة الجمود العسكري الحالي بكسر وقف إطلاق النار اعتباراً من يوم 6 أكتوبر 1973.

ب - تكبيد العدو أكبر خسائر ممكنة في الأفراد والأسلحة والمعدات.

جـ - العمل على تحرير الأرض المحتلة على مراحل متتالية حسب نمو وتطور إمكانيات وقدرات القوات المسلحة.

٢- تنفيذ هذه المهام بواسطة القوات المسلحة المصرية منفردة أو بالتعاون مع القوات المسلحة السورية.

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر

صفحة رقم 15

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر النظرة الثانية على الموقع الذي كنا عنده في أواخر عام 1973، وحين كان العالم كله - بما فيه "هنري كيسنجر" يشهد لنا بأننا أحرزنا "انتصاراً استراتيجيا على إسرائيل لا شك فيه" بصرف النظر عن أخطاء في مجرى الحرب أو بالقرب من مسارح العمليات. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر
  • محمد حسنين هيكل، «أكتوبر ٧٣ السلاح والسياسة»، الطبعة الأولى 1993، 883 صفحة، مركز الأهرام للترجمة والنشر:

صفحة رقم 732، 733

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر ثم راح كيسنجر يضيف التفاصيل إلى نظريته قائلاً: إن السادات لديه أحد خيارين:

الأول أن يحاول الوصول إلى إتفاق بمساعدة الولايات المتحدة في جو مريح.

والثاني أن يحاول الوصول إلى هدفه بمساعدة الإنجليز والفرنسيين واليابانيين والسوفيت وفي مناخ دولي متأزم تجد الولايات المتحدة فيه نفسها مجرورة وراء سياسات دول أخرى.

وإذا أخذ السادات هذا الخيار الثاني، فهو لن يكون محتاجا إلى استئناف الحرب. تكفيه بضعة حوادث محدودة مع مواصلة حظر البترول، ثم يكون له في الغالب ما يريد.

وخلص كيسنجر إلى النتيجة التي يجب أن يستوعبها في رأيه قادة إسرائيل في هذا الظرف فقال لهم: أعتقد أنكم يجب أن تفكروا في انسحاب يعطيه المضايق، وأنا أشعر أن مشكلة إسرائيل دائما هي أنها لا تعرف متى تعطي. ولكنكم الآن أمام ضرورة الاختيار وهذا في صالحكم دون أن نخدع أنفسنا. فالموقف الدولي ليس ملائماً لكم، وانتشار القوات الإسرائيلية من غرب قناة السويس إلى قرب دمشق يجعل خطوطكم العسكرية مرهقة.

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر

صفحة رقم 5

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر تمثل حرب أكتوبر أو الحرب العربية الإسرائيلية الرابعة مكانة خاصة في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي نظراً لأنها الحرب التي كسر فيها العرب لأول مرة قاعدة الهزيمة وحطموا ما ترتب على هذه القاعدة مما عرف باسم الأسطورة الإسرائيلية أو أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر

صفحات رقم 393، 394

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر أولا سواء صح أو لم يصح ما تدعيه وتعلنه إسرائيل من أنها انتصرت، وانتصرت انتصارا ضخماً، وسواء كان هذا الإدعاء أو الإعلان يرجع إلى دوافع الاستهلاك المحلي وتغطية هزيمتها أو إلى الاستهلاك الخارجي والقدرة على المساومة السياسية الأفضل، فإنها في النهاية لن تخدع نفسها، فإما أنها حقيقة انتصرت أو حقيقة انكسرت وهي تعرف. فإن كانت الأولى فليس من المنطقي أن تقبل بالتنازل الشامل والانسحاب الكلي وستصر على أن تطلب أرباح النصر كاملة وعلى قطف ثماره. وإن كانت الثانية فإنها لن تقبل بنتيجتها وتستسلم لها كأمر واقع بهذه السهولة وتلك البساطة لأنها تهدد صميم فكرة وجودها. لقد عاشت في المنطقة على أساس واحد ووحيد هو القوة، القوة المطلقة المتفوقة الرادعة، فإذا فقدت هذا الردع فستفقد وجودها في نهاية المطاف مهما نأت هذه النهاية. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر

صفحة رقم 404

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر والآن فلقد انتصرنا في ١٩٧٣ بلا شك. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر
  • محمد الجوادي، «النصر الوحيد - مذكرات قادة العسكرية المصرية 1973»، الطبعة الأولى 2000، 687 صفحة، دار الخيال:

صفحة رقم 38

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر ولكن حظ هذه الأمة مع النصر نفسه شابه بعض العبث والعنت، ولم يكن هذا إلا نتيجة لعدة عوامل تضافرت لتقلل من إحساس المنتصر بنصره على نحو لم يسبق في تاريخ الإنسانية. فقد كانت الشمولية البغيضة قد أرست ورسخت في أذهان الناس نسبة ال ٩٩٪ على الأقل لكل نجاح، وهكذا كان الناس يتصورون أن النصر المطلوب لا يتوقف على إزالة عدوان ١٩٦٧ فحسب لكنه لابد أن يمضي للقضاء على إسرائيل نفسها ليرمي بها في البحر ومن يساعدها من دول العالم مهما كان قدره، وظلت التصريحات والدعايات والخطب العصماء تزايد في حجم الانتصار المتوقع حتى رسمت في الأذهان صورة ضخمة للآمال يتضائل أمامها أي انتصار قابل للتحقيق. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر
  • عصمت عبد المجيد، «زمن الانكسار والانتصار - مذكرات دبلوماسي عن أحداث مصرية وعربية ودولية»، طبعة 1999، 295 صفحة، مطابع الشروق:

صفحة رقم 131

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر وفي يقيني أن انتصار ١٩٧٣ الذي أسقط صورة إسرائيل التي لا تقهر شكل البداية في إسرائيل لمراجعة استراتيجيتها في الصراع العربي الإسرائيلي. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر

صفحة رقم 25

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر وارتجف العالم وتغير، فقد ردت هذه الحرب إلى الأمة العربية روحها واستعادت ثقتها المفقودة واطمأنت إلى أنه لم يعد هناك مستحيل، وتقلص المارد الإسرائيلي إلى حجمه الطبيعي، وانتهت أسطورة خط بارليف وانتهت معها أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يهزم. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر

صفحات رقم 59،60

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر والمسألة الأخيرة التي يجب أن نناقشها هنا هي ما إذا كانت حرب ٧٣ نصرا أو هزيمة لمصر؟ والحقائق بسيطة تماما، فقد بدأت الحرب بمجموعة من العمليات الناجحة قام بها الجيش المصري الذي عبر القناة وعزز مواقعه على الضفة الشرقية، ولكنها انتهت على أية حال وقد أصبح الجيش الإسرائيلي على الضفة الغربية، والجيش المصري الثالث محاصرا، وقد عزلت مدينة السويس عن بقية مصر. ومن الناحية العسكرية يمكن القول بأن إسرائيل أثبتت مرة أخرى تفوقها وأن مصر قد هزمت من الناحية العسكرية، إن مثل هذا الاستنتاج يعتبر تبسيطا أكثر مما ينبغي لعدة أسباب:

فأولا وكما قلت من قبل نجح الإسرائيلين في هجومهم المضاد ليس بسبب تفوقهم ولكن بسبب المساعدة الأمريكية، وبينما لم يستطيعوا بطبيعة الحال أن يعترفوا بهذا علنا، فإن زعماء إسرائيل كانوا يعون هذا وقد اهتزوا بشدة لهذه النتيجة.

وثانياً أظهرت الحرب بصورة واضحة أن الجيش المصري أصبحت لديه المقدرة أن يوقع بإسرائيل خسائر كبيرة وفوق كل شئ أن يدخل معها في حرب طويلة لا تستطيع تحملها لأن التعبئة العسكرية تقلل من نشاطها الإنتاجي حتى يصل إلى مرحلة التوقف الحقيقي.

وثالثاً بينما كان الهجوم الإسرائيلي المضاد ناجحاً كما وصل الجيش الإسرائيلي إلى الضفة الغربية للقناة بقيت حقيقة قائمة وهي أن الجيش المصري ظل على الضفة الشرقية للقناة وبعبارة أخرى لم ينجح الاسرائيليون في محو نتيجة الهجوم المصري. وكان الموقف الواقعي عقب بداية العمل بوقف إطلاق النار مختلفاً تماماً عنه قبل السادس من أكتوبر، وبالتأكيد كان يمكن للوضع أن يكون أفضل لمصر يوم ١٢ أكتوبر إذا لم يتخذ السادات قراره غير المناسب برفض وقف إطلاق النار بشرط أن تبقى القوات في مواقعها.

لم تكسب مصر الحرب بمعنى أنها نجحت في طرد الإسرائيليين من كل سيناء أو أنها تمكنت من تحرير الأرض العربية المحتلة، بل إن ما أحرزته مصر يمثل مزيجاً من النصر السياسي والعسكري، فقد اظهر الهجوم المصري لإسرائيل والولايات المتحدة أن مصر قد أصبحت في وضع يسمح لها بأن توقع خسائر ضخمة بإسرائيل فتجعلها تدفع ثمن احتلالها لسيناء غاليا. وقد كان هذا لأول مرة حافزاً لإسرائيل للدخول في المفاوضات وللولايات المتحدة لكي تدفع إسرائيل بجدية نحو هذه المفاوضات.

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر
  • نجوان محمد فخري، «حرب أكتوبر ١٩٧٣ في الإنتاج الفكري العربي - دراسة تحليلية»، الطبعة الأولى 2010، 754 صفحة، المجلس الأعلى للثقافة:

صفحات رقم 100،101،102

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر النتائج العسكرية لحرب أكتوبر ١٩٧٣:

١- إثبات بسالة المقاتل العربي.....

٢- تحطمت صورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر....

٣- تحول الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية من الهجوم إلى الدفاع....

مثلت النتائج العسكرية لحرب أكتوبر النصر الحقيقي الذي أعاد للأمة العربية مكانتها.

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر
  • الهيثم الأيوبي وآخرون، «الموسوعة العسكرية» - الجزء الأول، الطبعة الثانية 2003، 849 صفحة، المؤسسة العربية للدراسات والنشر:

صفحة رقم 723

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر أسفرت الحرب العربية الإسرائيلية الرابعة وما تلاها من مفاوضات مسلحة في حربي الاستنزاف على الجبهتين المصرية والسورية عن نتيجة سياسية تمثلت في كسر الجمود وحالة اللا سلم واللا حرب التي كانت مسيطرة على مشكلة الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية المحتلة في العام ١٩٦٧ ودفع القوى الدولية المختلفة خاصة الولايات المتحدة الأمريكية إلى التحرك (وفقا لما تمليه مصالحها الاقتصادية والإستراتيجية بطبيعة الحال) بحثاً عن حل لمشكلة الشرق الأوسط. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر
أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر أما على المستوى العسكري فقد تحققت بعض النتائج المادية المحدودة بالنسبة إلى الأراضي المحتلة في العام ١٩٦٧ جسدتها اتفاقيتي الفصل بين القوات على الجبهتين وكانت هذه النتائج أكثر أهمية ووضوحا على الجبهة المصرية حيث حقق وجود القوات المصرية المخفف على على شريط عرضه ١٠ كم بامتداد الضفة الشرقية للقناة وابتعاد القوات الإسرائيلية المخففة مسافة ٢٠ كم عن القناة إمكانية إعادة فتح القناة للملاحة الدولية في ١٩٧٥/٦/٥. ولكن النتائج العسكرية الرئيسية للحرب تمثلت في أخذ الجيوش العربية، أي الجيشان المصري والسوري أساساً لزمام المبادرة الاستراتيجية الهجومية لأول مرة منذ عام ١٩٤٨. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر
أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر أدت إلى هز أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يقهر وإلحاق خسائر فادحة به سواء في الدبابات أو الطائرات أو الرجال وتبديد خرافة عجز الجندي العربي واستحالة اتقانه استخدام الأسلحة المتطورة تقنياً التي رسختها هزيمة حزيران (يونيو) ١٩٦٧ والدعاية الصهيونية التي أعقبتها. ولقد اهتزت أيضا أسس نظرية الأمن الإسرائيلية (أي الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية) المتمثلة في مبادئ التفوق المطلق والردع والحدود الآمنة (الأمن الجغرافي) والحرب القصيرة الخاطفة المعتمدة على ثنائي «الطائرة الدبابة» والهجوم المضاد الاجهاضي والاعتماد على القوة الذاتية وضرورة البقاء في شرم الشيخ لتأمين حرية الملاحة في إيلات. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر
  • هنري كيسنجر، ترجمة / عاطف أحمد عمران، «مذكرات هنري كيسنجر»، طبعة 2005، جزأين، الأهلية للنشر والتوزيع - الأردن - الجزء الثاني:

صفحة رقم 630

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر إن الحكومة الإسرائيلية منهمكة جدا بما لديها من اختلاجات سياسية داخلية تعاني منها، ولا تستطيع رؤية هذا الواقع، ولم تكن غايتها سوى الثأر وإعادة سمعة عدم الإنهزام التي أفقدتها إياها هذه الحرب. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر
  • الجنرال د.ك. باليت، ترجمة / طلال الكيالي، «الحرب العربية الإسرائيلية الرابعة - العودة إلى سيناء»، طبعة 1975، المؤسسة العربية للدراسات والنشر:

صفحات رقم 155،154

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر وسوف يثار الكثير من الجدل حول من من الجانب الآخر حقق نجاحاً عسكرياً أكبر. فهل كانت إسرائيل في الواقع على وشك إحراز نصر عسكري حاسم آخر عندما تم تنفيذ الأمر الثاني بوقف إطلاق النار؟ أو هل كانت العملية غزال مجازفة انتهازية قدر لها أن تحقق نجاحاً كبيراً فقط من خلال الوقت المحدد لامتداد القتال بعدها؟ وهل يقاس النجاح في الحرب بمقياس الإصابات التي لحقت بالجانبين أو بمقياس الأراضي التي اكتسبها كل منهما؟ لعل الأجوبة الصحيحة عن هذه الأسئلة أنها لا تزيد في ضيق أفقها على ضيق أفق الأسئلة نفسها. فلن يتفهم المرء المغزى الحقيقي من حرب سنة 1973 من خلال تحريك القوات ولا من خلال الاشتباكات التي وقعت فيها. إذ أن الهجوم العربي قد نجح في تحقيق جميع الأهداف السياسية الإستراتيجية التي توخاها الرئيس السادات والعالم العربي حين قرر أنه لم يعد أمامه من خيار سوى الحرب. فمن الناحية السياسية دلت هذه الحرب إلى توليد الشرارة التي نجحت في دفع عجلة ردود الفعل المتعاقبة التي كان ينشدها العرب في غرب آسيا. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر
أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر وأما من الناحية الاستراتيجية فإن حرب تشرين أول قد أدت إلى هدم نظرية حصانة عمق إسرائيل ونظرية حدودها الآمنة فمن خلال مهاجمة حصون خط بارليف وتدميرها بسهولة تمكن المصريون من تقويض حجة الإسرائيليين حول ضرورة توسيع حدودها، فقد أثبتوا أنهم حتى في حالة توسيع حدود إسرائيل فإن العزيمة العربية لديها طاقة على مهاجمة الأراضي المحتلة وعلى مواصلة تهديد أمن إسرائيل. ولذا فقد أصبح الحل يكمن لا في استراتيجية التوسع وإنما في التوصل إلى تسوية. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر
  • وليام ب. كوانت، تعريب / د. هشام الدجاني، «عملية السلام - الدبلوماسية الأمريكية والنزاع العربي الإسرائيلي منذ 1967»، طبعة 2002، 708 صفحة، مكتبة العبيكان:

صفحة رقم 250

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر أولا إن القوة العسكرية الإسرائيلية لم تضمن الاستقرار كما كان متوقعا بعد 1967 فالدرس الذي تعزز في أزمة أيلول/سبتمبر 1970 قد انهار في 6 تشرين الأول/أكتوبر. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر
  • أنتونى هـ. كوردسمان، إبراهام ر. واجنر، ترجمة وتقديم وتعليق / المشير. محمد عبد الحليم أبو غزالة، «دروس الحرب الحديثة - الصدامات العربية الإسرائيلية ١٩٧٣ - ١٩٨٩»، الجزء الأول، طبعة 1994، 460 صفحة، مطابع الأخبار:

صفحة رقم 66

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر فالجيش الثالث الميداني لم يهزم بواسطة جيش الدفاع الإسرائيلي قبل وقف إطلاق النار واستمر في تحسين دفاعاته وإجراء تجهيزات هندسية أخرى. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر
  • إيلي زعيرا، ترجمة / توحيد مجدي، «حرب يوم الغفران - الواقع يحطم الأسطورة»، الطبعة الأولى 1996، 360 صفحة، المكتبة الثقافية بيروت:

صفحة رقم 304

أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر إن الفشل في عيد الغفران لم يكن فشل المخابرات، لقد أخبرتنا المخابرات بكل شيء، وكانت لدينا معلومات عن كل كتيبة ولواء وفرقة وسرب طيران، ولدينا من الوقاحة أن نقول بأننا لم نتلق تحذيراً. أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر

.--مستخدم:Muhammad adel007/توقيع 21:35، 15 أكتوبر 2023 (ت ع م)

@عادل:، أتمنى أن تراعي أن تذكر وجهات نظر الأطراف كلها! الآن المقالة لا تعرض إلا وجهة نظر واحدة فقط، المراجع: 56 مرجع عربي | 2 مرجع أجنبي.
أيضاً أن تعرض بالأعلى وجهات النظر الغربية بالطريقة نفسها.
أيضاً عندي سؤال، ألا تلاحظ وجود حالة ضبابية على نتيجة الحرب لدرجة أن الكتاب العرب يشروحت نتيجة الحرب بفقرات مفصلة؟ لماذا؟ هل يوجد مثلاً خلاف حول نتيجة الحرب العالمية الثانية؟ حتى مثلاً أن إسماعيل فهمي يقول ضمن سياق اجتزأ منه " ومن الناحية العسكرية يمكن القول بأن إسرائيل أثبتت مرة أخرى تفوقها وأن مصر قد هزمت من الناحية العسكرية"، ثم يرد عليه. لماذا يوجد هذ اللغط في الجانب العربي؟ نتائج الحروب عادة يمكن تحديدها بسهولة؟--Michel Bakni (نقاش) 22:47، 21 أكتوبر 2023 (ت ع م)

@Michel Bakni: باقي مراجع المقالة أغلبها يؤيد نفس وجهة النظر وقد انتقيت منها «وقد أزيد» المصادر التي رأيت أنها أكثرها حيادية وعرضاً للموقف دون تحيز وبعيداً عن المصادر المرتبطة بشخصيات عسكرية مصرية سوف تؤيد بطبيعة الحال نفس وجهة النظر.

بالنسبة لوجهة النظر الغربية ورغم سذاجة منطقها وتناقضها مع الأمر الواقع «الذي تمثله السيادة المصرية على سيناء» فهي مردود عليها كما ذكر جمال حمدان وغيره أعلاه.

بالنسبة للفقرات المفصلة عن نتيجة الحرب بالمصادر العربية فهي مبررة للرد على الآلة الإعلامية الإسرائيلية المدعومة من الغرب كما هو معلوم.

وقد اختتم إسماعيل فهمي رده فكتب: لم تكسب مصر الحرب بمعنى أنها نجحت في طرد الإسرائيليين من كل سيناء أو أنها تمكنت من تحرير الأرض العربية المحتلة، بل إن ما أحرزته مصر يمثل مزيجاً من النصر السياسي والعسكري.مستخدم:Muhammad adel007/توقيع 11:22، 22 أكتوبر 2023 (ت ع م)


طيب، نحن ملزمون بعرض وجهات النظر كلها، وبإعطائها مساحة متساوية من غير أن ندخل رأينا الشخصي بالموضوع.
لذلك، بالمثل، أتمنى أن تعرض هنا وجهة النظر الغربية (الساذجة)، ووجهة النظر المحايدة (دراسات المجلات المحكمة). Michel Bakni (نقاش) 11:59، 22 أكتوبر 2023 (ت ع م)

تفضل أنت مشكورا بعرض أي وجهة نظر أخرى كما ترغب وكما فعلت سابقا في صفحات النقاش هنا وهنا، فأنت خير من يمثلها وأنت من آثار الموضوع بالأساس، ففي النهاية أنت طرف في هذا الخلاف ولست حكماً ولا أرضى بك حكما وليتفضل إداري آخر محايد ملم بالموضوع بالاطلاع على وجهتي النظر والحكم عليهما.مستخدم:Muhammad adel007/توقيع 16:50، 22 أكتوبر 2023 (ت ع م)

لا، أنا لست طرفاً في الخلاف! ولست حكماً به، ولست مطوراً للمقالة، ولست مهتماً بالموضوع أصلاً.
لكن أنت مطور المقالة، عليك أن تعرض وجهت نظر الطرفين + وجهة النظر المحايدة، وأنت حتى الآن لم تعرض إلا وجهة نظر واحدة، وهذا هو سبب ترشيح المقالة لإزالة الوسم: الحاجة لتحييد المحتوى وعرض وجهات النظر المختلفة بطريقة متكافئة. Michel Bakni (نقاش) 20:03، 22 أكتوبر 2023 (ت ع م)
أيضاً ملاحظة: المشكلة ليست حول وجهة النظر المصرية، وما تحاول إثباته لا يوجد خلاف حوله، وجهة النظر المصرية: انتصار في الحرب. المشكلة هي وجود وجهات نظر أخرى أنت لا تعرضها، فأرجو منك أن تعالج المشكلة وتتوقف عن محاولة إثبات مسألة لا يوجد حولها خلاف. بل أن تعرض وجهات النظر الأخرى، وتعطي كل منها وزنها:
  1. ما هي وجهة النظر الإسرائيلية؟
  2. ما هي وجهة النظر المحايدة (المقالات المحكمة)؟
Michel Bakni (نقاش) 20:06، 22 أكتوبر 2023 (ت ع م)

يا عزيزي كيف لا تكون طرفاً في النقاش وأنت من غير محتوى المقالة وأنت من غير نتيجة الحرب دون نقاش بأطراف محايدة وتاريخ المقالة يشهد دون اعتبار لكونها مقالة مختارة بتصويت معتمد. وطالما غيرت أنت نتيجة الحرب من خلال قناعاتك فالأولى أن تثبتها أنت لا أن تطلب لها اثباتات من آخرين. ومسألة إزالة الوسم من عدمه لا تعنيني إطلاقا، فالحق أحق أن يتبع وهو ما أحاول توضيحه هنا لا غير.مستخدم:Muhammad adel007/توقيع 14:32، 24 أكتوبر 2023 (ت ع م)

للمرة المليون، أنا لست طرفاً في أي خلاف، ولا يوجد عندي موقف مادة المقالة! أنا أراجع 60-70 مقالة مختارة كل سنة، هل هذا يعني أني طرف في 60-70 خلاف سنوياً
المقالة فيها مخالفة للسياسات، والمطلوب إصلاح المخالفة.
القضية ليست رأيي مقابل رأيك، بل المشكلة هي في المقالة وعليك أن تصلحها، وهذا هو سبب فتح النقاش.
وحتى الآن في نقاش المراجعة هنا، أنت لم تعرض إلا رأي واحد فقط وتصر عليه، ولا أحد يختلف معك أن الجهة أ لها هذا الرأي، ولكن يوجد جهة ب، ويوجد جهة جـ، وهذه الجهات لها آراء أيضاً يلزم أن تظهر في المقالة على قدم المساواة مع الجهة أ.
مرة أخرى: هذا ليس خلاف شخصي، ولا خلاف تحرير! المقالة فيها مشكلة في عرض وجهات النظر، والمراجعة هي لإصلاح المشكلة. والزميل أبو هشام، كتب نصاً: "تحتاج المقالة مراجعة معلوماتها وتحييدها"! ولم يكتب يوجد خلاف بين ميشيل وعادل.
مرة ثالثة: الهدف هنا هو مراجعة المعلومات وتحييد المحتوى!
لذلك، تفضل واعرض سائر الآراء، لنتفق على خلاصة محايدة.
شكراً مجدداً. Michel Bakni (نقاش) 17:01، 24 أكتوبر 2023 (ت ع م)
أتفق مع زميل ميشيل، لا يوجد خلاف حول وجهة النظر المصرية، المشكلة اخفاء وجهة النظر الإسرائيلية فى المقالة. تحياتي-- جرجس(راسِـلني) 12:21، 28 أكتوبر 2023 (ت ع م)
أتفق مع زميل ميشيل،، حاولت مرارا وتكرارا تعديل المقالة ودخلت حروب تحرير، بالرغم أني شبه منحاز للمصادر العربية،، باختصار المقالة مجهود شخص واحد ادخل افكاره الشخصية ورؤيته الخاصة للاحداث ،، محاولة تعديل الصياغة مرفوض المقالة تركز أساسا على التمجيد والتضخيم وتهدف إلى رسم صورة نمطية بعيدة عن الواقع وعن الاحداث التاريخية، وفقط لأنها ملئت بالعديد من المصادر المختارة والمنتقاة أصبحت مقالة مختارة --Σύμμαχος راسلني 00:57، 30 أكتوبر 2023 (ت ع م)
أتفق أيضًا. لا شك أنَّ الإنگليزيَّة وغيرها لن يلتزموا بالحياد سواء تمامًا أو جُزئيًّا في بعض الحالات، لكن حتَّى وإن تغاضينا عن المراجع الأجنبيَّة وما يقوله الصهاينة، فهُناك مراجع عربيَّة أُخرى موضوعيَّة تحدَّثت عن هذه الحرب ونتائجها على المدى البعيد بعد أن مضى عليها نصف قرن، فالواجب الرُجُوع إليها. هُناك باحث مصري يُدعى مُحمَّد إلهامي تحدث عن هذا الموضوع كثيرًا وأراه مُلمًّا بالتاريخ العربي والإسلامي، فبالإمكان الرُجُوع إليه وأمثاله ممكن كتبوا في الموضوع--باسمراسلني (☎) 14:11، 10 نوفمبر 2023 (ت ع م)
أتفق أنا متفق مع تعليق الزميل باسم.--فيصل (راسلني) 12:16، 11 نوفمبر 2023 (ت ع م)