تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة المحتوى المتميز/حرب أكتوبر
حرب أكتوبر
مقدم الطلب: أبو هشام | تاريخ الطلب: 13 أكتوبر 2023، 19:15 |
نوع الوسم: مقالة مختارة (المعايير) | حالة المراجعة: مستمرة، مضى على الطلب 407 يومًا |
تحتاج المقالة مراجعة معلوماتها وتحييدها، وتحتاج أيضًا مراجعة لغوية وتنسيقية وإعادة كتابة بعض فقراتها مع التركيز على الحيادية المنشودة في مقالات أرابيكا. أبو هشام 21:05، 13 أكتوبر 2023 (ت ع م)
التعليقات
منذ فترة وأنا منقطع عن أرابيكا ومنذ متي أرابيكا الانجليزية مثلا تتسم بالحيادية، مثلا هتجد هناك إسرائيل دولة صاحبة أرض، حاول تكلمهم في الحيادية هتلاقي المنع مقابلك، قضايا الأمة لا تتسم بالحيادية، تابع مثلا التغطية الإعلامية الغربية على الحرب على غزة وسوف تفهم وجهة نظري-- — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه احمد سامي (نقاش • مساهمات)
أؤيد تعديل نتيجة الحرب بما يتوافق مع فقرة التخطيط ومصادرها وما انتهى إليه الأمر الواقع "السيادة المصرية على سيناء" بتحقيق الجيش المصري أهدافه الاستراتيجية من الخطة بدر بنجاحه في تثبيت قواته على الضفة الشرقية للقناة "حتى مع وجود ثغرة الدفرسوار وحصار الجيش الثالث". فالخطة بالأساس كما ذكر من وضعوها لم تكن أبدا اجتياح سيناء بالكامل او تدمير الجيش الإسرائيلي حتى تعتبر النتيجة غير حاسمة. الخطة مذكورة بالتفصيل "الخطة بدر" في فقرة التخطيط كما ذكرها من وضعوها في مذكراتهم وهو ما يجب مقارنته بالنتيجة. فالجيش المصري نجح في تحقيق أهدافه الاستراتيجية من الخطة بدر بتثبيت قواته على الضفة الشرقية للقناة وهي أمر واقع لا ينكره لا مصدر أجنبي ولا عربي.
بالنسبة للمصادر والمراجع التي استندت عليها فسوف أذكر تباعاً "في حدود ما يتوفر لدي من وقت بإذن الله" المصادر العربية والمترجمة لمؤرخين وكتاب مرموقين معلوم تاريخهم وحتى بعضهم كان على خلاف مع الرئيس السادات نفسه وهي:
- محمد حسنين هيكل، «عند مفترق الطرق - حرب أكتوبر ماذا حدث فيها وماذا حدث بعدها»، الطبعة الثالثة 1983، 408 صفحة، المطبوعات للتوزيع والنشر:
صفحات رقم 14، 15
صفحة رقم 15
- محمد حسنين هيكل، «أكتوبر ٧٣ السلاح والسياسة»، الطبعة الأولى 1993، 883 صفحة، مركز الأهرام للترجمة والنشر:
صفحة رقم 732، 733
- عبد العظيم رمضان، «حرب أكتوبر في محكمة التاريخ»، طبعة 1995، 167 صفحة، الهيئة المصرية العامة للكتاب:
صفحة رقم 5
- جمال حمدان، «٦ أكتوبر في الاستراتيجية العالمية»، طبعة 2000، 446 صفحة، دار الهلال:
صفحات رقم 393، 394
صفحة رقم 404
والآن فلقد انتصرنا في ١٩٧٣ بلا شك. |
- محمد الجوادي، «النصر الوحيد - مذكرات قادة العسكرية المصرية 1973»، الطبعة الأولى 2000، 687 صفحة، دار الخيال:
صفحة رقم 38
- عصمت عبد المجيد، «زمن الانكسار والانتصار - مذكرات دبلوماسي عن أحداث مصرية وعربية ودولية»، طبعة 1999، 295 صفحة، مطابع الشروق:
صفحة رقم 131
وفي يقيني أن انتصار ١٩٧٣ الذي أسقط صورة إسرائيل التي لا تقهر شكل البداية في إسرائيل لمراجعة استراتيجيتها في الصراع العربي الإسرائيلي. |
- محمد إبراهيم كامل، «السلام الضائع في كامب ديفيد»، طبعة 1987، 662 صفحة، جريدة الأهالي:
صفحة رقم 25
- إسماعيل فهمي، «التفاوض من أجل السلام في الشرق الأوسط»، الطبعة الأولى 1985، 488 صفحة، مكتبة مدبولي:
صفحات رقم 59،60
- نجوان محمد فخري، «حرب أكتوبر ١٩٧٣ في الإنتاج الفكري العربي - دراسة تحليلية»، الطبعة الأولى 2010، 754 صفحة، المجلس الأعلى للثقافة:
صفحات رقم 100،101،102
- الهيثم الأيوبي وآخرون، «الموسوعة العسكرية» - الجزء الأول، الطبعة الثانية 2003، 849 صفحة، المؤسسة العربية للدراسات والنشر:
صفحة رقم 723
- هنري كيسنجر، ترجمة / عاطف أحمد عمران، «مذكرات هنري كيسنجر»، طبعة 2005، جزأين، الأهلية للنشر والتوزيع - الأردن - الجزء الثاني:
صفحة رقم 630
إن الحكومة الإسرائيلية منهمكة جدا بما لديها من اختلاجات سياسية داخلية تعاني منها، ولا تستطيع رؤية هذا الواقع، ولم تكن غايتها سوى الثأر وإعادة سمعة عدم الإنهزام التي أفقدتها إياها هذه الحرب. |
- الجنرال د.ك. باليت، ترجمة / طلال الكيالي، «الحرب العربية الإسرائيلية الرابعة - العودة إلى سيناء»، طبعة 1975، المؤسسة العربية للدراسات والنشر:
صفحات رقم 155،154
- وليام ب. كوانت، تعريب / د. هشام الدجاني، «عملية السلام - الدبلوماسية الأمريكية والنزاع العربي الإسرائيلي منذ 1967»، طبعة 2002، 708 صفحة، مكتبة العبيكان:
صفحة رقم 250
أولا إن القوة العسكرية الإسرائيلية لم تضمن الاستقرار كما كان متوقعا بعد 1967 فالدرس الذي تعزز في أزمة أيلول/سبتمبر 1970 قد انهار في 6 تشرين الأول/أكتوبر. |
- أنتونى هـ. كوردسمان، إبراهام ر. واجنر، ترجمة وتقديم وتعليق / المشير. محمد عبد الحليم أبو غزالة، «دروس الحرب الحديثة - الصدامات العربية الإسرائيلية ١٩٧٣ - ١٩٨٩»، الجزء الأول، طبعة 1994، 460 صفحة، مطابع الأخبار:
صفحة رقم 66
فالجيش الثالث الميداني لم يهزم بواسطة جيش الدفاع الإسرائيلي قبل وقف إطلاق النار واستمر في تحسين دفاعاته وإجراء تجهيزات هندسية أخرى. |
- إيلي زعيرا، ترجمة / توحيد مجدي، «حرب يوم الغفران - الواقع يحطم الأسطورة»، الطبعة الأولى 1996، 360 صفحة، المكتبة الثقافية بيروت:
صفحة رقم 304
إن الفشل في عيد الغفران لم يكن فشل المخابرات، لقد أخبرتنا المخابرات بكل شيء، وكانت لدينا معلومات عن كل كتيبة ولواء وفرقة وسرب طيران، ولدينا من الوقاحة أن نقول بأننا لم نتلق تحذيراً. |
.--مستخدم:Muhammad adel007/توقيع 21:35، 15 أكتوبر 2023 (ت ع م)
- @عادل:، أتمنى أن تراعي أن تذكر وجهات نظر الأطراف كلها! الآن المقالة لا تعرض إلا وجهة نظر واحدة فقط، المراجع: 56 مرجع عربي | 2 مرجع أجنبي.
- أيضاً أن تعرض بالأعلى وجهات النظر الغربية بالطريقة نفسها.
- أيضاً عندي سؤال، ألا تلاحظ وجود حالة ضبابية على نتيجة الحرب لدرجة أن الكتاب العرب يشروحت نتيجة الحرب بفقرات مفصلة؟ لماذا؟ هل يوجد مثلاً خلاف حول نتيجة الحرب العالمية الثانية؟ حتى مثلاً أن إسماعيل فهمي يقول ضمن سياق اجتزأ منه " ومن الناحية العسكرية يمكن القول بأن إسرائيل أثبتت مرة أخرى تفوقها وأن مصر قد هزمت من الناحية العسكرية"، ثم يرد عليه. لماذا يوجد هذ اللغط في الجانب العربي؟ نتائج الحروب عادة يمكن تحديدها بسهولة؟--Michel Bakni (نقاش) 22:47، 21 أكتوبر 2023 (ت ع م)
@Michel Bakni: باقي مراجع المقالة أغلبها يؤيد نفس وجهة النظر وقد انتقيت منها «وقد أزيد» المصادر التي رأيت أنها أكثرها حيادية وعرضاً للموقف دون تحيز وبعيداً عن المصادر المرتبطة بشخصيات عسكرية مصرية سوف تؤيد بطبيعة الحال نفس وجهة النظر.
بالنسبة لوجهة النظر الغربية ورغم سذاجة منطقها وتناقضها مع الأمر الواقع «الذي تمثله السيادة المصرية على سيناء» فهي مردود عليها كما ذكر جمال حمدان وغيره أعلاه.
بالنسبة للفقرات المفصلة عن نتيجة الحرب بالمصادر العربية فهي مبررة للرد على الآلة الإعلامية الإسرائيلية المدعومة من الغرب كما هو معلوم.
وقد اختتم إسماعيل فهمي رده فكتب: لم تكسب مصر الحرب بمعنى أنها نجحت في طرد الإسرائيليين من كل سيناء أو أنها تمكنت من تحرير الأرض العربية المحتلة، بل إن ما أحرزته مصر يمثل مزيجاً من النصر السياسي والعسكري.مستخدم:Muhammad adel007/توقيع 11:22، 22 أكتوبر 2023 (ت ع م)
- طيب، نحن ملزمون بعرض وجهات النظر كلها، وبإعطائها مساحة متساوية من غير أن ندخل رأينا الشخصي بالموضوع.
- لذلك، بالمثل، أتمنى أن تعرض هنا وجهة النظر الغربية (الساذجة)، ووجهة النظر المحايدة (دراسات المجلات المحكمة). Michel Bakni (نقاش) 11:59، 22 أكتوبر 2023 (ت ع م)
تفضل أنت مشكورا بعرض أي وجهة نظر أخرى كما ترغب وكما فعلت سابقا في صفحات النقاش هنا وهنا، فأنت خير من يمثلها وأنت من آثار الموضوع بالأساس، ففي النهاية أنت طرف في هذا الخلاف ولست حكماً ولا أرضى بك حكما وليتفضل إداري آخر محايد ملم بالموضوع بالاطلاع على وجهتي النظر والحكم عليهما.مستخدم:Muhammad adel007/توقيع 16:50، 22 أكتوبر 2023 (ت ع م)
- لا، أنا لست طرفاً في الخلاف! ولست حكماً به، ولست مطوراً للمقالة، ولست مهتماً بالموضوع أصلاً.
- لكن أنت مطور المقالة، عليك أن تعرض وجهت نظر الطرفين + وجهة النظر المحايدة، وأنت حتى الآن لم تعرض إلا وجهة نظر واحدة، وهذا هو سبب ترشيح المقالة لإزالة الوسم: الحاجة لتحييد المحتوى وعرض وجهات النظر المختلفة بطريقة متكافئة. Michel Bakni (نقاش) 20:03، 22 أكتوبر 2023 (ت ع م)
- أيضاً ملاحظة: المشكلة ليست حول وجهة النظر المصرية، وما تحاول إثباته لا يوجد خلاف حوله، وجهة النظر المصرية: انتصار في الحرب. المشكلة هي وجود وجهات نظر أخرى أنت لا تعرضها، فأرجو منك أن تعالج المشكلة وتتوقف عن محاولة إثبات مسألة لا يوجد حولها خلاف. بل أن تعرض وجهات النظر الأخرى، وتعطي كل منها وزنها:
- ما هي وجهة النظر الإسرائيلية؟
- ما هي وجهة النظر المحايدة (المقالات المحكمة)؟
- Michel Bakni (نقاش) 20:06، 22 أكتوبر 2023 (ت ع م)
- أيضاً ملاحظة: المشكلة ليست حول وجهة النظر المصرية، وما تحاول إثباته لا يوجد خلاف حوله، وجهة النظر المصرية: انتصار في الحرب. المشكلة هي وجود وجهات نظر أخرى أنت لا تعرضها، فأرجو منك أن تعالج المشكلة وتتوقف عن محاولة إثبات مسألة لا يوجد حولها خلاف. بل أن تعرض وجهات النظر الأخرى، وتعطي كل منها وزنها:
يا عزيزي كيف لا تكون طرفاً في النقاش وأنت من غير محتوى المقالة وأنت من غير نتيجة الحرب دون نقاش بأطراف محايدة وتاريخ المقالة يشهد دون اعتبار لكونها مقالة مختارة بتصويت معتمد. وطالما غيرت أنت نتيجة الحرب من خلال قناعاتك فالأولى أن تثبتها أنت لا أن تطلب لها اثباتات من آخرين. ومسألة إزالة الوسم من عدمه لا تعنيني إطلاقا، فالحق أحق أن يتبع وهو ما أحاول توضيحه هنا لا غير.مستخدم:Muhammad adel007/توقيع 14:32، 24 أكتوبر 2023 (ت ع م)
- للمرة المليون، أنا لست طرفاً في أي خلاف، ولا يوجد عندي موقف مادة المقالة! أنا أراجع 60-70 مقالة مختارة كل سنة، هل هذا يعني أني طرف في 60-70 خلاف سنوياً
- المقالة فيها مخالفة للسياسات، والمطلوب إصلاح المخالفة.
- القضية ليست رأيي مقابل رأيك، بل المشكلة هي في المقالة وعليك أن تصلحها، وهذا هو سبب فتح النقاش.
- وحتى الآن في نقاش المراجعة هنا، أنت لم تعرض إلا رأي واحد فقط وتصر عليه، ولا أحد يختلف معك أن الجهة أ لها هذا الرأي، ولكن يوجد جهة ب، ويوجد جهة جـ، وهذه الجهات لها آراء أيضاً يلزم أن تظهر في المقالة على قدم المساواة مع الجهة أ.
- مرة أخرى: هذا ليس خلاف شخصي، ولا خلاف تحرير! المقالة فيها مشكلة في عرض وجهات النظر، والمراجعة هي لإصلاح المشكلة. والزميل أبو هشام، كتب نصاً: "تحتاج المقالة مراجعة معلوماتها وتحييدها"! ولم يكتب يوجد خلاف بين ميشيل وعادل.
- مرة ثالثة: الهدف هنا هو مراجعة المعلومات وتحييد المحتوى!
- لذلك، تفضل واعرض سائر الآراء، لنتفق على خلاصة محايدة.
- شكراً مجدداً. Michel Bakni (نقاش) 17:01، 24 أكتوبر 2023 (ت ع م)
- أتفق مع زميل ميشيل، لا يوجد خلاف حول وجهة النظر المصرية، المشكلة اخفاء وجهة النظر الإسرائيلية فى المقالة. تحياتي-- جرجس✵(راسِـلني) 12:21، 28 أكتوبر 2023 (ت ع م)
- أتفق مع زميل ميشيل،، حاولت مرارا وتكرارا تعديل المقالة ودخلت حروب تحرير، بالرغم أني شبه منحاز للمصادر العربية،، باختصار المقالة مجهود شخص واحد ادخل افكاره الشخصية ورؤيته الخاصة للاحداث ،، محاولة تعديل الصياغة مرفوض المقالة تركز أساسا على التمجيد والتضخيم وتهدف إلى رسم صورة نمطية بعيدة عن الواقع وعن الاحداث التاريخية، وفقط لأنها ملئت بالعديد من المصادر المختارة والمنتقاة أصبحت مقالة مختارة --Σύμμαχος راسلني 00:57، 30 أكتوبر 2023 (ت ع م)
- أتفق أيضًا. لا شك أنَّ الإنگليزيَّة وغيرها لن يلتزموا بالحياد سواء تمامًا أو جُزئيًّا في بعض الحالات، لكن حتَّى وإن تغاضينا عن المراجع الأجنبيَّة وما يقوله الصهاينة، فهُناك مراجع عربيَّة أُخرى موضوعيَّة تحدَّثت عن هذه الحرب ونتائجها على المدى البعيد بعد أن مضى عليها نصف قرن، فالواجب الرُجُوع إليها. هُناك باحث مصري يُدعى مُحمَّد إلهامي تحدث عن هذا الموضوع كثيرًا وأراه مُلمًّا بالتاريخ العربي والإسلامي، فبالإمكان الرُجُوع إليه وأمثاله ممكن كتبوا في الموضوع--باسمراسلني (☎) 14:11، 10 نوفمبر 2023 (ت ع م)
- أتفق أنا متفق مع تعليق الزميل باسم.--فيصل (راسلني) 12:16، 11 نوفمبر 2023 (ت ع م)