أرابيكا:استشارة صفحات النقاش 2019/مرحلة 1/سؤال 3
ما هي مشاكل صفحات النقاش للمجتمع؟
الآراء المدونة أسفله مبوبة تحت أقسام منفصلة. تذكروا أن هذه استشارة للمؤسسة فقط وهي ليست تصويتا أو تحديد قرار ما. • الرجوع إلى الأسئلة
رأي Reem Al-Kashif
أستخدم مجموعات الفيسبوك التي تضم المستخدمين أو أراسل الشخص مباشرة على الفيسبوك، ونادرًا ما أستخدم الميدان لأنه يبدو لي كمكان مهجورًا بعيدً لا يلحظه ولا يستخدمه إلا القليلين. أنا شخصيًا في أوقات كثيرة أنسى تمامًا أن أتصفح الميدان. وفي الأوقات التي أتذكر فيها الميدان، قد لا أحب زيارته لأن في أوقات كثيرة يكون عبارة عن ساحة للخلاف والجدل. كما أنه لا يُمكنني تذكر طريقة ذكر شخص في النقاش مهما قرأته، ولكن قد يكون هذا سببه ذاكرتي. قبل وجود الإشعارات والإنذارات، لم يكن هناك طريقة لمعرفة من رد عليك في أي صفحة نقاش أو في الميدان إلا من خلال قائمة المراقبة التي نادرًا ما أزورها أيضًا وبالتالي كنت أنسى تمامًا النقاش ولا أعود له ثانية. الموقف تحسن قليلا مع وجود الإشعارات والإنذارات، ولكن ما زلت لا أفهم لماذا هناك قسم للإشعارات وقسم للإنذارات. يخال لي أنه يُمكن الدمج بين كلاهما في شيْ واحد يسمى إما إشعارات أو إخطارات أو إنذارات، وإن كانت كلمة إنذارات تحمل معان سلبية.
عندما بدأت التعامل مع أرابيكا في عام 2012، لم أكن أعلم كيف أتعامل مع صفحات النقاش وكيف أسأل سؤال وكيف أرد وكيف أفرق بين السؤال والإجابة (بإضافة نقطتين فوق بعض كل مرة شخص يكتب تحت الموضوع الأساسي). وهناك شيء لطالما حيرني ألا وهو إذا أتتك رسالة من شخص على صفحة نقاشك، هل ترد على اشلخص في صفحة نقاشه أم في صفحة نقاشك. تبين لي فيما بعد أن الرد يكون على صفحة المُرسل إليه أفضل. ولكن لطالما رأيت أن هذا منافٍ قليلا للمنطق، فنحن عندما نتلقى رسالة في العادة نرد بإرسال رسالة إلى صاحبها في صندوق بريده.
رأي محمد بن تركي الفيصل
لا توجد مشاكل