أبحاث فيروس الهربس البسيط

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

تشمل أبحاث الهربس البسيط جميع البحوث الطبية التي تحاول منع أو معالجة أو علاج المرضى المصابين بفيروس الهربس البسيط (أو ما يعرف بالحلأ البسيط)، بالإضافة للأبحاث الأساسية التي تتحدث عن طبيعة الهربس، مثل الأبحاث المعنية بتطوير الأدوية واللقاحات وأبحاث تحرير الجينوم الخاص بالفيروس. يُعتقد أن «إتش إس في1 وإتش إس في2» المتمثلة بالهربس الفموي والتناسلي شائعان بشكل واضح على عكس الأنواع الأخرى من الفيروسات الهربسية مثل جدري الماء (الحماق\مرض زوستر «في زد في») والفيروس المضخم للخلايا (سي إم في) وفيروس إبشتاين بار (إي بي في). يوجد العديد من الأنواع التي تصيب الحيوانات بغض النظر عن البشر، يسبب بعضها إصابة الحيوانات الأليفة مثل القطط والكلاب والخيول أيضًا بالأمراض، أو قد يؤثر على المجال الزراعي اقتصاديًا عندما يصيب الخنازير والأبقار والأغنام.

البحوث المتعلقة باللقاحات

بدأ تطوير العديد من اللقاحات في العشرينات من القرن الماضي، ولكن دون نجاح أي منها حتى يومنا هذا.[1]

يعتقد أن تطوير لقاح وقائي علاجي يثبت فعاليته ضد نوع واحد من أنواع الفيروس سوف ينتج فعالية ضد النوع الآخر، وذلك نظرًا للتشابه الوراثي بين أنواع فيروسات الهربس البسيط (إتش إس في1-إتش إس في2)، أو قد ينتج فعالية على الأقل عند توفير معظم الأساسيات اللازمة. يوجد اعتبارًا من عام 2016 العديد من المرشحين للقاح في مراحل مختلفة من التجارب السريرية.

يجب أن يحفز لقاح الهربس المثالي استجابات مناعية كافية من أجل الوقاية من العدوى. وبغض النظر عن النموذج المثالي، يُعتبر اللقاح المرشح ناجحًا في حال 1-خفف من المظاهر السريرية الأولية. 2-منع الفيروس من استعمار العقد. 3-ساعد في تقليل تكرار أو شدة الإصابة. 4-قلل من استمرار الفيروس في الأفراد المصابين سواء كان نشطًا أو بدون أعراض. تعتبر حقيقة أن اللقاح الموهن الحي يؤدي لحماية أفضل من عدوى فيروس الهربس البسيط وأعراضه معلومة معروفة منذ زمن، وذلك بسبب أن اللقاحات الحية الموهنة تمثل معظم أنواع اللقاحات الناجحة المستخدمة اليوم. ومع ذلك، يبدو أن الهيئات الحكومية والشركات تدعم النهج الأكثر حداثة وأمانًا بالرغم من أنه قد يكون أقل فاعلية مثل اللقاحات الحاوية على البروتين السكري والحمض النووي.[2]

تصميم اللقاحات

تشكل الحماية التي تثيرها اللقاحات ضد فيروس الهربس البسيط تحديًا صعب المنال وذلك نظرًا لقدرة فيروسات الهربس على تجنب العديد من محاولات الاستجابة المناعية للثدييات. تُعد فعالية تصميم لقاح فيروس «إتش إس في» بشكل عام متناسبة عكسيًا مع سلامته. تزيل لقاحات الوحدة الفرعية، والتي تتكون من مجموعات فردية أو صغيرة من مولدات أجسام الضد الفيروسية جميع مخاطر المضاعفات الناتجة عن إنتاج جزيئات فيروسية معدية مرتبطة باللقاح ولكنها محدودة ضمن مستوى ونطاق المناعة التي يمكن إنتاجها عند الأفراد الذين لُقحوا. تزيد اللقاحات المعطلة، والتي تتكون من جزيئات فيروسية سليمة، من ذخيرة المستضدات الفيروسية التي تولد الاستجابة المناعية بشكل كبير، ولكنها مثل اللقاحات الفرعية تقيد إنتاج المناعة الخلطية بشكل عام. تتيح اللقاحات غير المعطلة، اللقاحات المعيبة للتكاثر في الجهاز المناعي ضمن مجموعة متنوعة من مستضدات فيروس الهربس البسيط ولكنها يمكن أن تنتج مناعة خلوية وخلطية بسبب احتفاظها بالقدرة على دخول الخلايا بواسطة اندماج الغشاء الناجم عن فيروس الهربس البسيط. ومع ذلك، تواجه لقاحات فيروس الهربس البسيط غير القادرة على التكاثر صعوبة في الإنتاج على نطاق واسع وتقدم تحصينًا محدودًا بسبب نقص تضخيم اللقاح. تعتبر اللقاحات الحية الموهنة فعالة للغاية، ما يؤدي إلى استحداث المناعة الخلوية والخلطية ضد البروتينات الفيروسية الهيكلية وغير الهيكلية، لكن قدرتهم على التكاثر يمكن أن تؤدي إلى مرض مرتبط باللقاح خاصة عند الأفراد الذين يعانون من نقص المناعة. في حين أثبتت لقاحات الوحدة الفرعية فعاليتها ضد بعض الفيروسات، فشلت المناعة التي تنتجها لقاحات «إتش إس في» الفرعية (مثل هيربيفاك) في حماية البشر من اكتساب الهربس التناسلي في العديد من التجارب السريرية. يوضح نجاح لقاح جدري الماء الموهن الحي في المقابل أن فيروس «النمط ألفا-الهربس الحي الموهن» يمكن استخدامه بشكل مناسب للسيطرة على المرض البشري بأمان. أدى التحدي المتمثل في التحقق من اللقاحات الآمنة والفعالة على حد سواء إلى نهجين متعارضين في تطوير لقاح فيروس الهربس البسيط: زيادة فعالية اللقاحات الفرعية (عن طريق تحسين المستحضرات المساعدة بشكل أساسي)، وزيادة سلامة اللقاحات الموهنة الحية (بما في ذلك تطوير «اللقاحات غير الغازية»).

لقاح المرشحين

يمثل الرسم البياني أدناه محاولة لإدراج جميع لقاحات «إتش إس في، وفي زد في» المقترحة وخصائصها:

اللقاح الشركة والباحث الرئيسي نوع اللقاح الحالة النتائج التجريبية
لقاح زوستر

(في زد في –الحلأ النطاقي)

ميرك اند كو اللقاح الحيّ الموهن

يركز هذا اللقاح في المقام الأول على فيروس الهربس النطاقي، وليس فيروس الهربس البسيط.

ضمن الإنتاج أظهر التطعيم استجابة مناعية بنسبة 70% عند البالغين من العمر 50 عامًا، وانخفضت الفعالية إلى حوالي 64% عند البالغين من العمر 60 عامًا، و41% عند البالغين من العمر 70 عامًا، و 18% عند البالغين من العمر 80 عامًا.[3]
لقاح جدري الماء[4][5] غلاكسو سميث كلاين

ميرك اند كو

اللقاح الحيّ الموهن

يركز هذا اللقاح في المقام الأول على فيروس الهربس النطاقي، وليس فيروس الهربس البسيط.

ضمن الإنتاج جرعة واحدة من اللقاح كفيلة بمنع 95% من الأمراض المعتدلة و100% من الأمراض الشديدة.[6]
لقاح زوستر

(شينغريكس)

غلاكسو سميث كلاين . وحدة «جي إي» الفرعية مع نظام مساعد AS01B/QS-21.هذا اللقاح موجه في المقام الأول ضد فيروس الهربس النطاقي، وليس الهربس البسيط[7][7] ضمن الإنتاج[8] استجابة مناعية قوية لدى البالغين من العمر 65 عامًا أو أكثر. ذكرت نتائج التجارب النهائية فعالية 90% في السنة الأولى، والتي انخفضت قليلا إلى 88% بعد أربع سنوات من التطعيم.[9]
أدميدوس

لقاح علاجي ضد إتش إس في[10][11]2

أدميدوس

يان فرازر

لقاح الحمض النووي المرحلة الثانية انخفاض في ظهور الفيروس بنسبة 58%، وانخفاض في نسبة تفشي المرض بمقدار 81% بعد الجرعة الداعمة. خفضت الجرعة الداعمة من تفشي المرض وظهور أعراضه. تتم عملية تطوير اللقاح في الوقت الحالي.[12]
dl5-29 / ACAM-529 / HSV-529

دي إل5-29\ إيه سي إيه إم-529\ إتش إس في-529

سانوفي باستور

ديفيد نايب[13]

استُنسخ لقاح معيب لإتش إس في2 مع يو إل5 ويو إل29 المرحلة الأولى كان «إتش إس في529» آمنًا وجيد التحمل مناعيًا، ما أدى إلى تحييد كبير للأجسام المضادة التي تعمل على إحداث «جي دي وإيه دي سي سي». لوحظت استجابات مناعية خلوية متواضعة فقط عند الأفراد المصابين بمرض إتش إس في.[14]
في سي2 جامعة ولاية لويزيانا

غوس كوسولاس

لقاح فيروس الهربس البسيط الحي الموهن مع عمليات حذف صغيرة في «يو إل20 ويو إل53» المرحلة ما قبل السريرية يمنع لقاح «في سي2» انتقال العدوى بفيروس الهربس البسيط إلى العقد العصبية وتؤخر في ظهوره عند النماذج الحيوانية مثل الفئران وخنازير غينيا وقرود الريس.[15][16][17]
آر2 ثيريوس إل إل سي

غريغوري سميث، غاري بيكارد، إكاترينا هيلدوين[18]

غير لقاح فيروس الهربس البسيط الحي الموهن في منطقة الترميز «آر2 في يو إل37» المرحلة ما قبل السريرية لقاح أحادي الجرعة فعال عند الفئران والجرذان ضد فيروسات الهربس العصبي المتعدد بما في ذلك فيروس الهربس البسيط.[19]
إتش إس في2 Δجي دي-2 كلية ألبرت آينشتاين للطب

وليام ياكوبس جونيور وبيتسي هارولد

حُذف لقاح إتش إس في2 الحي الموهن مع يو إس6 (جي دي) المرحلة ما قبل السريرية يكافح «إتش إس في1 وإتش إس في2» عند الفئران[20]
لقاح إتش إس في2 الثلاثي[21] كلية بيرلمان للطب بجامعة بنسلفانيا

هارفي فريدمان وسيتا أواستي[22]

لقاح إتش إس في-2 الثلاثي (يحتوي على جي سي2، جي دي2، جي إي2) المرحلة ما قبل السريرية انخفاض انتشار الفيروس إلى 0.2% عند الحيوانات[23]
جي[24]103 تصميم المناعة لقاح إتش إس في-2 الثلاثي (يحتوي على جي دي ،بّي يو إل19، بي يو إل25) المرحلة ما قبل السريرية مناعة وقائية حامية تمامًا من العدوى القاتلة من نوع إتش إس في-2 عند الفئران[25]
جي في [26]2207 شركة جين فيك ? المرحلة ما قبل السريرية[26] ?
إن إي-إتش إس في-[27]2 نانو بيو[28] ? المرحلة ما قبل السريرية ?
تي بي إيه[29] بروفيكتس

العلوم الحيوية

لقاح الحمض النووي مرحلة استكشاف المستضد لا توجد نتائج حتى الآن
HSV-2 ICP0‾ HSV-2 0ΔNLS لقاحات آر في إكس النطاقية

وليام هالفورد

اللقاح الحي الموهن[30] متورط في فكرة موافقة المريض على إجراء البحث أشارت النتائج إلى أن 65% من المرضى خاليون من الأعراض.[31]
فيتا هيربافاك، هيربوفاكس روسيا ? ? ?


المراجع

  1. ^ Chentoufi AA، Kritzer E، Yu DM، Nesburn AB، Benmohamed L (2012). "Towards a rational design of an asymptomatic clinical herpes vaccine: the old, the new, and the unknown". Clinical & Developmental Immunology. ج. 2012: 1–16. DOI:10.1155/2012/187585. PMC:3324142. PMID:22548113.
  2. ^ Whitley RJ، Roizman B (يوليو 2002). "Herpes simplex viruses: is a vaccine tenable?". The Journal of Clinical Investigation. ج. 110 ع. 2: 145–51. DOI:10.1172/JCI16126. PMC:151069. PMID:12122103.
  3. ^ "Efficacy in Adults Aged 50 Years or Older". مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-15.
  4. ^ "VARIVAX® Varicella Virus Vaccine Live" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-06-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-30.
  5. ^ "VARILRIX® Live attenuated varicella vaccine" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-23.
  6. ^ "Releve epidemiologique hebdomadaire / Section d'hygiene du Secretariat de la Societe des Nations = Weekly epidemiological record / Health Section of the Secretariat of the League of Nations" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-03.
  7. ^ أ ب Sandgren KJ، Bertram K، Cunningham AL (يوليو 2016). "Understanding natural herpes simplex virus immunity to inform next-generation vaccine design". Clinical & Translational Immunology. ج. 5 ع. 7: e94. DOI:10.1038/cti.2016.44. PMC:4973325. PMID:27525067. مؤرشف من الأصل في 2017-07-07.
  8. ^ "Shingrix, herpes zoster vaccine (recombinant, adjuvanted)". مؤرشف من الأصل في 2018-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-02.
  9. ^ Loyd، Linda (21 يونيو 2017). "GlaxoSmithKline reports positive results with its shingles vaccine". Philly.com. مؤرشف من الأصل في 2019-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-26. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
  10. ^ "Admedus AU Immunotherapies". www.admedus.com. مؤرشف من الأصل في 2017-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-18.
  11. ^ "Admedus US Research & Development - Admedus US". www.admedus.com. مؤرشف من الأصل في 2016-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-02.
  12. ^ "ADMEDUS ANNOUNCES POSITIVE UNBLINDED HSV-2 PHASE II INTERIM DATA" (PDF). Admedus. 19 October 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  13. ^ "Knipe Lab | Harvard Medical School". knipelab.med.harvard.edu. مؤرشف من الأصل في 2019-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-02.
  14. ^ Lee YC (ديسمبر 1967). "Ventricular fusion beats". JAMA. ج. 202 ع. 10: S415–S416. DOI:10.1093/ofid/ofx163.1041. PMC:5630753.
  15. ^ Stanfield BA، Stahl J، Chouljenko VN، Subramanian R، Charles AS، Saied AA، Walker JD، Kousoulas KG (2014). "A single intramuscular vaccination of mice with the HSV-1 VC2 virus with mutations in the glycoprotein K and the membrane protein UL20 confers full protection against lethal intravaginal challenge with virulent HSV-1 and HSV-2 strains". PLOS ONE. ج. 9 ع. 10: e109890. Bibcode:2014PLoSO...9j9890S. DOI:10.1371/journal.pone.0109890. PMC:4211657. PMID:25350288.
  16. ^ Stanfield BA، Pahar B، Chouljenko VN، Veazey R، Kousoulas KG (يناير 2017). "Vaccination of rhesus macaques with the live-attenuated HSV-1 vaccine VC2 stimulates the proliferation of mucosal T cells and germinal center responses resulting in sustained production of highly neutralizing antibodies". Vaccine. ج. 35 ع. 4: 536–543. DOI:10.1016/j.vaccine.2016.12.018. PMID:28017425.
  17. ^ Stanfield BA، Rider PJ، Caskey J، Del Piero F، Kousoulas KG (مايو 2018). "Intramuscular vaccination of guinea pigs with the live-attenuated human herpes simplex vaccine VC2 stimulates a transcriptional profile of vaginal Th17 and regulatory Tr1 responses". Vaccine. ج. 36 ع. 20: 2842–2849. DOI:10.1016/j.vaccine.2018.03.075. PMID:29655629.
  18. ^ "Herpes Virus Mutant Points Towards New Vaccine Strategy". news.feinberg.northwestern.edu (بen-US). Archived from the original on 2019-07-08. Retrieved 2018-08-13.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  19. ^ Richards AL، Sollars PJ، Pitts JD، Stults AM، Heldwein EE، Pickard GE، Smith GA (ديسمبر 2017). "The pUL37 tegument protein guides alpha-herpesvirus retrograde axonal transport to promote neuroinvasion". PLoS Pathogens. ج. 13 ع. 12: e1006741. DOI:10.1371/journal.ppat.1006741. PMC:5749899. PMID:29216315.
  20. ^ Petro CD، Weinrick B، Khajoueinejad N، Burn C، Sellers R، Jacobs WR، Herold BC (أغسطس 2016). "HSV-2 ΔgD elicits FcγR-effector antibodies that protect against clinical isolates". JCI Insight. ج. 1 ع. 12. DOI:10.1172/jci.insight.88529. PMC:4985247. PMID:27536733.
  21. ^ "New Genital Herpes Vaccine Candidate Provides Powerful Protection in Preclinical Tests". Penn Medicine News. 19 يناير 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-28.
  22. ^ "Penn Institute for Immunology - The Friedman laboratory". med.upenn.edu. 3 سبتمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-10-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-01.
  23. ^ Awasthi S، Hook LM، Shaw CE، Pahar B، Stagray JA، Liu D، Veazey RS، Friedman HM (يناير 2017). "An HSV-2 Trivalent Vaccine Is Immunogenic in Rhesus Macaques and Highly Efficacious in Guinea Pigs". PLoS Pathogens. ج. 13 ع. 1: e1006141. DOI:10.1371/journal.ppat.1006141. PMC:5245903. PMID:28103319.
  24. ^ "Immune Design Pipeline". Immune Design. مؤرشف من الأصل في 2019-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
  25. ^ Odegard JM، Flynn PA، Campbell DJ، Robbins SH، Dong L، Wang K، Ter Meulen J، Cohen JI، Koelle DM (يناير 2016). "A novel HSV-2 subunit vaccine induces GLA-dependent CD4 and CD8 T cell responses and protective immunity in mice and guinea pigs". Vaccine. ج. 34 ع. 1: 101–9. DOI:10.1016/j.vaccine.2015.10.137. PMC:6322202. PMID:26571309.
  26. ^ أ ب "GV2207 – HSV-2 Immunotherapeutic :: GenVec, Inc. (GNVC)". www.genvec.com. مؤرشف من الأصل في 2017-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-16.
  27. ^ "Nanobio - HSV-2 Vaccine". مؤرشف من الأصل في 2018-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-02.
  28. ^ Corporation، NanoBio. "NanoBio's Genital Herpes Vaccine Demonstrates Efficacy In Guinea Pigs As Both A Prophylactic And A Therapeutic Vaccine". مؤرشف من الأصل في 2018-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-02.
  29. ^ "PBS Vax™ Therapeutic Vaccines". profectusbiosciences.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-15.
  30. ^ "FDA Launches Criminal Investigation Into Unauthorized Herpes Vaccine Research". khn.org. مؤرشف من الأصل في 2018-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-21.
  31. ^ "Rational Vaccines: A case study in pharma deregulation - MedCity News". medcitynews.com. مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-26.